fikr magazine 8- أنا لست "شخصا"

2
فكرلثقافية اب العربلكتالة ملتقى ا - 2014 ل/اأكتوبر ت�شرين الأو-اآب/اأغ�شط�س-1435 جة ذو ا- �شوال- 8 د العد-�شلية تفاعليةلة ف - لثقافية ا فكرلة ق الزمنآفا ا نتقالعلمي وا اليال اأدب اة العربيةأة الروايلغرب ون�شا ا القراآنات معا اأوائل ترجمأوروبيةت الغا ال الكر-يفان وابنه ان الرهيبإيفا اا ريبلي اإين الرو�شيلفنا ل8

Upload: ghada-alamoudi

Post on 18-Dec-2014

64 views

Category:

Art & Photos


3 download

DESCRIPTION

مهما حاولنا الخروج من شخصياتنا فإننا في الحقيقة نخرج إلى شخصيات أخرى نعيد تشكيلها بأحلامنا ورغباتنا لنصل إلى وضع نصير فيه أجمل وأرقى مما تنعكسه جماليته على اللوج الزجاجي .. الشخصية

TRANSCRIPT

Page 1: Fikr magazine 8- أنا لست "شخصا"

فكرالثقافية

ربالع

ب كتا

ى اللتق

ة مجمل

- 20

14بر

كتول/اأ

لأون ا

شري- ت�

ط�سغ�ش

ب/اأ1-اآ

43ة 5

حلجذو ا

ل- شوا

� - 8

ددالع

ة- علي

تفاية

�شلة ف

جمل -

فيةثقا

ر الك

ة فجمل

اأدب اخليال العلمي واالنتقال يف اآفاق الزمن

الغرب ون�شاأة الرواية العربية

اأوائل ترجمات معاين القراآن الكرمي يف اللغات االأوروبية

ايفان- وابنه الرهيب اإيفان للفنان الرو�شي اإيليا ريبني

8

Page 2: Fikr magazine 8- أنا لست "شخصا"

من اأهم الأ�شئلة التي ينبغي اأن يوجه لها الهتمام يف كل مرحلة ح�شارية يعي�شها الإن�شان ، هي الأ�شئلة املتعلقة " و"معنى "ذاتا" بو�شفه الإن�شان اإن الإن�شانية. بالذات الق�شايا واإثارة الأفكار لتداول تفنى ل اإ�شكالية يظل نتيجة خ�شي�شته ياأتي الإن�شان يف ذاته اإن بحث . حوله الفريدة ، فالإن�شان هو الكائن احلي الوحيد الذي يحاول اأن " يعي" ذاته ، اأي اأن "الوعي" باأن الإن�شان يحيا ويح�س الإن�شان يتخذ ، يجعل اأنه يحيا ويح�س ويعرف بب�شريته من ذاته مو�شوع اأبحاثه اأو اأحكامه ، وبهذا ميكنه اأن يرفع اإدراكاته و�شعوره من م�شتوى احلياة البدائية اإىل م�شتوى يكت�شب اأعماله، من هنا "ذاته" يف "املعاين" ، متجاوزا الإن�شان كرامته وامتيازه. اإن ركوب الرحلة باجتاه "ذاتنا" لهو من اأمتع الأن�شطة التي ميكن اأن نقوم بها يف حياتنا ! م�شرية فاإن ، عنه اأو الإن�شان ال�شوؤال حول يتوقف وحني الوجود تكون قد و�شلت اإىل نفق مظلم ي�شتحيل معه جتدد وهي بغائيتها الأوىل بالدرجة معنية احلياة لأن احلياة،

الوجود الإن�شاين. من الأ�شئلة امل�شريية اأن نت�شائل: كيف تت�شّكل �شخ�شياتنا !؟ وكيف يتطور اجلزء املعنوي يف بنائنا ما وراء الع�شوي؟!البحث وهو الت�شخ�شن: فعل " ال�شخ�شية" هي اإن خالل من تق�شمها يتم جديدة �شخ�شية عن امل�شتمر واللذان احلياة، �شمة هما اللذين والتطور التعدد دوامة هي فال�شخ�شية الإن�شان. ميوت عندما اإل ينتهيان ل �شواء فيها فاعاًل طرفًا نكون التي التفاعالت حم�شلة اأم ل؛ تفاعالتنا مع حركة الزمن وتطور ا�شت�شعرنا ذلك ول ويتعدد يتغري "الأنا" الب�شرية يف �شيء فكل احلياة، �شيء يبقى على حال واحدة ، �شواء تعلق الأمر بالإن�شان، اأو والتاريخي، والجتماعي والثقايف النف�شي مبحيطه اأو ر باملفاهيم والأفكار، اأو بالقيم واملواقف والرموز التي توؤطِّ"العرتاف" اأفعاله و�شلوكه، لذلك فاإن ال�شخ�شانية هي الذي نقّر عربه ب�شعفنا الإن�شاين وحاجتنا للتطور. وهكذا �شخ�شياتنا، ن نكوِّ بتفاعلنا اأننا اأي �شخ�شيتنا تت�شكل فاحلرية بالفطرة، منار�شه الذي احلرية من وجه وهذا

يف معناها العميق هي: اإمكانية الفعل يف حميط مفرو�س لذلك اإليه. نطمح حمدد هدف اإىل للو�شول علينا فيه املوجود الظرف بح�شب احلرية اأفق ويتعدد يختلف حرية فهناك: �شخ�شيته، بح�شب اأدق ومبعنى الإن�شان، ال�شعوب العّمال، وحرية ال�شجني، وحرية الكاتب، وحرية امل�شتعَمرة. والغريب اأن هذا البناء لل�شخ�شية ياأتي نتيجة التغري هو لل�شخ�شية الوحيد فالقانون مق�شودة، غري والت�شكل والفرز والبناء بفعل تغري الظروف املوؤثرة فينا. وتامة عامة اأحكامًا نطلق اأن خطاأ لنا يت�شح هنا ومن يف �شلوكه م نقوِّ قد نعم الإن�شان، �شخ�شية على واأبدية مرحلة معينة، وداخل حلظة زمانية حمددة، ووفق ظروف اأن ميتد هذا احلكم على طول ولكن من اخلطاأ موقوتة، اإذ من غري له. نهائية ثيمة اأن ي�شبح اأو الإن�شان عمر اأن يكون له موقف واحد اأن تطلب من ال�شخ�س املنطقي وجوده بكثافة ا�شتخفافًا ذلك يف لأن الدوام، على ثابت وغنى حتولته، فال�شخ�س ذو املوقف الواحد هو الذي مل يت�شخ�شن بعد، اأي اأنه ر�شي اأن يكون كائنا، والكينونة هي كائنا يظل اأن ير�شى ومن الت�شخ�شن، على �شابقة رتبة فاإنه يكون اإما جبانًا اأو مفل�شًا من فعل التحدي وجماهدة جديدة مبكت�شبات املجتمعي الأفق ات�شع وكلما التجديد. يكون اأن �شريطة العقلية، واحلياة النف�شية احلياة منت النزوع يف هذه املكت�شبات يتجه نحو "التعايل" بالإن�شان. وجود عدم )اأي اجلاهلية خ�شائ�س من فاإن ولذلك الإن�شان يف عالقات اجتماعية، ومع عدم خ�شوعه لقانون يقوم على القيم ( اأن تتال�شى ال�شخ�شية امل�شتقلة لالإن�شان "اجلاهلي"، حيث يذوب يف املجموع، هذا املجموع قد يكون القبيلة اأو العرق اأو نحو ذلك، لأنه ل ميلك �شعوره اخلا�س بذاته ، فهذا ال�شعور اإمنا ينبثق عن وجود منظم للتفاعل هو اإح�شا�شه عن ناجت وهو حوله من املوؤثرات وبني بينه اأننا نخدم اجلماعة بقدر ما ن�شعر بذاتنا اأي اأوًل. بذاته ل العك�س، ولهذا فمن اخلطاأ اأو تقوم الأحزاب ال�شيا�شية يف ع�شرنا احلديث بديال عن القبيلة والع�شبية العرقية على الناخبون فيها يفنى حيث البدائية، املجتمعات يف

ح�شاب وعيهم بذاتيتهم، ويظهر هذا الذوبان يف الت�شليم الأعمى لقرارات احلزب حتى واإن كانت غري ذات جدوى

دون و�شعها على ميزان التحكيم العقلي.من نعترب فاإننا ال�شخ�شية؛ لتكوين الفهم هذا من اخلطورة واخلطاأ معا اأن يتم اإدراج اختبارات ال�شخ�شية الإن�شان يتم احلكم على الوظائف، حيث التقدم على يف اإن والتجدد. التغري على قدرته يعّطل جامدًا حكمًا م�شكلتنا مع اأنف�شنا تظهر حني نود من هذا اجلزء املتغري فينا اأن يكون ثابتًا اأو نهائيًا، فهذا يخالف طبيعته ويخالف �شنة التغري الكونية، لأن ال�شخ�س هو ح�شيلة �شخ�شيات الجتماعية العالقات اأن طاملا واحدة، �شخ�شية ل يف هي له؛ تف�شِّ التي والثقافية والتاريخية وال�شيكلوجية

تغري م�شتمر وتتخذ اأحوال ل ح�شر لها. وال�شخ�شية لي�شت خطيئة عامل الإن�شان، والت�شخ�شن لي�س نقمة اإمنا هو نعمة وعالمة على احليوية، وال�شخ�شية يتميز التي "ل" قول على القدرة اأو "النفي" نواة هي النوع الب�شري عن غريه من الكائنات، فال�شخ�شانية بها طاعة ( العمياء الطاعة ال�شخ�س يرف�س عندما تبتدئ الأ�شخا�س وطاعة الأ�شياء(، ويعرتف بالقيمة العليا للعقل والفكر، فالإن�شان خملوق حّر وقادر على الرف�س والتغيري، اإذ بدون نفي ماهو موجود ل ميكن اأن يح�شل اأي تغيري. اإننا ميكن اأن نعترب ال�شخ�شية مثل اللوحة الزجاجية التي تتغري تبعًا ملا ينعك�س عليها من الألوان والأ�شواء والأ�شكال جند بالالتينية، )persona( �شخ�س كلمة تتبعنا لو -اخلارجي اجل�شماين املظهر اأو القناع على تدل اأنها كلمة األي�شت ظلّه. اأي الظاهر، �شبحه على اأو لالإن�شان، كائن وجمرد له، ظال اإل للواقع بالن�شبة ،)persona(بقناع واأحيانا املاأ�شاة، بقناع )اأحيانا مقنع م�شرحي على )�شي�شرون( عهد منذ تدل �شارت ثم ؟! املهزلة( التمثيلية - مما املقنع يف الإن�شان يلعبه " الدور" الذي يدل على الطابع املتغري واملتحرك لل�شخ�شية. هذا الفهم التغري مالحظة من ننا ميكِّ لل�شخ�شية خارجي لوجود لبد ولأنه الأمر. مقت�شى ح�شب وتعديله وت�شحيحه

هذا ولأن الزجاجي، اللوح هذا يك�شفه تفاعل وجود من ال�شيطرة يكمن اإىل �شيطرة، فاإن عن�شر التفاعل يحتاج يف "النف�س". فالنف�س هي جممع القوى يف الكّل الإن�شاين. فاإن لذلك واجل�شد، والقلب والعقل الروح قوى ففيها ل اأ�شا�شي القوى؛ هذه توازن على ال�شيطرة يف قدرتها

جمال لعرقلته مدة معي�شة الإن�شان على الأر�س. ال�شماوية الديانات تتوجه كانت "النف�س" هذه واإىل والو�شايا الإلهية ونظريات الرتبية والتعليم، لأن "النف�س" مبا حتمله من قدرات ومتار�شه من حقها يف الختيار؛ هي وتر�شم الإن�شانية، لل�شخ�شية العامة املالمح حتدد التي هو النف�س وجود اأن الأر�س.كما على احلياة طريقة

ال�شامن الذي يحفظ لنا: تقوقع داخل ال�شخ�شانية هي لأن الإن�شانية: الهوية اأوًل: الذات وجتاوز هذا احليز ال�شيق اإمنا يكون عرب المتداد

الذي متنحنا اإياه الإن�شانية والتي هي �شمو النف�س.اخلا�شة همومنا ت�شبح حيث والت�شاع: التزان ثانيًا: هي نف�شها اأهداف النوع العام، فرنتقي اإىل مثال الإن�شان البطل ثنائية من نخرج اإذ احلياة، يف الفاعل املنفتح

وال�شحية، و نعي�س التوازن. اإن اإدراك احلد الفا�شل بني "ال�شخ�شية" و "النف�س" نتيجة ال�شخ�شية يف انك�شار حدوث عند اأهميته تتبدى ينك�شر ما اإن واحلياة، املحيط يف بعار�س ال�شطدام فاإن لذا الإن�شانية، النف�س ولي�س ال�شخ�شية هو ويتاأثر نخطئ اإننا وا�شتبداله. اإ�شالحه اأو ترميمه املمكن من حني نظن اأن اأرواحنا واأنف�شنا تعاين- من اأكرث العبارات عنه ينتج مما -! تتعذب باأنها اأرواحنا ن�شف اأن �شلبية للموؤثرات، اأدائنا احلياتي وا�شتجابتنا انتكا�شات قوية يف حيث اأننا نقع �شرعى الوهم! واحلقيقة اأننا نظل قادرين وهي موجودة، القوة مادامت الزجاج لوح ا�شتبدال على املوؤثرات مع التفاعل يف ت�شتمر اأن وقوتها "النف�س"، الن�شيحة لنا ي�شرح هذا ولعل الأحداث، مع وفاعليتها ترى فاإنك امل�شكلة من نف�شك ُتخرج حني اأنك القائلة

"النف�س" خروج هو هنا واخلروج اأبعادها، بو�شوح موؤهالتها، و قدراتها، حجم: ما "ال�شخ�شية"؛ لرتاقب وماذا حتمل من قوة ومعرفة، ومدى فاعليتها يف ال�شمود. اإن احلياة يف الطبيعة تتلون وتتكيف وتغريِّ من تكونيها تظل جوهرها يف ولكنها الدوام، على بيئتها مع لتتالءم يح�شل كما اأخرى اأ�شياء اإىل مُت�شخ ول م�شيطرة حياة معنا نحن الب�شر. ول مفر لنا من العرتاف باأنه ل وجود بالعوامل التاأثر من اخلايل املطلق" " الإن�شان ل�شورة يف اأجّنة ونحن حتى لأننا واملكانية، والزمانية احلياتية ونف�شيًا، ع�شويًا نت�شكل يجعلنا ما نتلقى اأمهاتنا بطون فال �شحة لق�شة طفل الغابة الذي ين�شاأ يف الطبيعة بعيدًا "بكينونته الكائن الإن�شان اإن والظروف! احلوادث عن لالأ�شباب "بكائننا" نخ�شع اإننا له، لوجود املجردة" والتعليالت القيم عامل وندخل واملجتمعية، الكونية النفعالت، مبعاناة نكتفي ل "بت�شخ�شننا" اإذ واملعايري �شلبيا، بل نعمل، ونرد الأفعال، ونتحمل م�شوؤولية ما نفعل، نحو التوتر هذا .. لأفعالها خاّلقة حرة كائنات لأننا الكمال يجعل الإن�شان ي�شمو لأن ي�شري مالكًا للكون، ومهما نخرج احلقيقة يف فاإننا �شخ�شيتنا من اخلروج حاولنا ورغباتنا باأحالمنا ت�شكيلها نعيد اأخرى �شخ�شيات اإىل ورف�شنا لكل ماهو ناق�س وم�شوه يف ت�شورنا، لن�شل اإىل و�شع ن�شري فيه ب�شورة اأجمل واأقوى مما تنعك�س روعته

على اللوح الزجاجي ..." ال�شخ�شية".

" اإىل "الكائن" من تطورنا حول املزيد • لقراءة ال�شخ�شيانية ال�شخ�س" ميكن قراءة كتاب: درا�شات يف الواقعية – من الكائن اإىل ال�شخ�س، تاأليف حممد عزيز

احلبابي، طبعة دار املعارف مب�شر.• ال�شخ�شيانية الإ�شالمية، حممد عزيز احلبابي، مكتبة املعارف دار طبعة الثانية، الطبعة الفل�شفية، الدرا�شات

مب�شر.

ل�شت ��شخ�شا� اأناالكاتبة: غادة عبد اهلل العمودي

[email protected]

نداء الأمة

رمي علي احلاجي حممد

خا�شة ب�شفة املحلي املجتمع لأحوال خاطفة نظرة اإن ن�شت�شعر باأن كفيلة العموم وجه على الإ�شالمية والأمة مدى خطورة ما يحدث حولنا من اأزمات �شيا�شية ثقافية دينية �شاأنها زعزعة الأمن الذاتي للنف�س الب�شرية وجعلها بالتوتر وفكر م�شو�س ل يتمكن من تعي�س يف جو م�شحون روؤية احلقيقة املغيبة بو�شوح . وهذه احلالة ينعك�س اأثرها ب�شكل مبا�شر على البنية الرئي�شية للمجتمع فهي بق�شد اأو بدون ق�شد تعمد اإىل تك�شري روابط املجتمع وتفكيكه اإىل اأفراد متفرقني متباعدين ، ول يخفى علينا اأن الفرد اإن مل يكن متفاعاًل مع بقية الأفراد يف املجتمع فلن يكون لوجوده عنه ينتجع الأفراد بقية مع الإحتاد لأن ملحوظ، تاأثري جمتمع م�شتقر متما�شك قادر على مواجهة ال�شعاب. وقد يقول البع�س اأن هذا نتاج للموؤامرة الغربية واحلرب التي ي�شنها علينا الكفار لتدمري الأمة الإ�شالمية و�شغل اأفرادها العامل �شيادة وتبقى الداخلية وبخالفاتهم الأمور بتوافه فرتة يف ما حد اإىل �شحيحًا ذلك كان رمبا لالأبد. لهم احلقيقة لكن الب�شرية بها مرت التي الزمن فرتات من الذي الإجتماعي التحلل �شبب اإن اأقولها: عاٍل وب�شوت والثقايف املعريف وتكوينه الفرد بناء نعي�شه هو �شعف يف و�شعف يف قدرته على التم�شك مبباديء دينه. نعم يا�شادة لقد كنا نحن اأنف�شنا معول الهدم الذي هدم اأركان املجتمع ولالأ�شف نحن اأي�شًا غزلها. اأنق�شت كالتي اأفراده على تن�شاأ اجلديدة فاأجيالنا بالبناء نبايل نعد مل ال�شديد خدرنا بل لل�شواب، منها للخطاأ اأقرب بطريقة وترتبى ذو الطفل يحملها اأ�شبح التي الأجهزة بتلك عقولهم ال�شنتني قبل الكبري، واإن كانت هذه البداية لكم اأن تتخيلو البقية، جيل غري مباٍل ب�شيء ل يعري الوقت والعلم والدين اأب�شط يعرف فال �شفر، الديني حم�شوله اهتمام. اأي الأمور عن دينه ول رغبة له يف حت�شيل العلوم واملعرفة، ورمي وال�شخرية والتذمر ال�شخط فهو ب�شيء متيز واإن اإن مل بالقول: اأ�شمحو يل هنا الف�شل على غريه. اأ�شباب نقف اأن لنا يحق فال لذواتنا البناء عناء اأنف�شنا نكلف

ونقول لقد دمرنا الغرب فاأجندونا.

2021 فكرفكر www.fikrmag.comwww.fikrmag.com العدد 8 - اأغ�شط�س - اأكتوبر 2014 العدد 8 - اأغ�شط�س - اأكتوبر 2014