اختبار التوزيع الطبيعي normality distribution...

1

دراسة بعنوان :3

"معوقات حضانة األفكار اإلبداعية لدى الطمبة الخريجين من وجهة

نظرهم وسبل الحد منها "

دور الكميات والجامعات في تنمية المجتمع""لمؤتمر

خان يونس–كمية العموم والتكنولوجيا

إعداد وتقديم :

د.سميمان المزين

أ.هالة حامد إعبيان

5089898950رقم جوال :

5088509390قم جوال : ر

[email protected]اميل :

[email protected]اميل:

2

ممخص الدراسة :

التعرف إلى أكثر معوقات حضانة األفكار اإلبداعية لمطمبة الخريجين من وجية نظرىم ، إلى ىدفت الدراسةات حضانة األفكار اإلبداعية لمطمبة الخريجين، والتعرف إلى سبل تقديم مجموعة من السبل لمحد من معوق، ( فقرة41حثان استبانة مكونة من )استخدم البا وواعتمد الباحثان المنيج الوصفي التحميمي كمنيج لمدراسة ،

وتكونت عينة الدراسة من الموجستية ، والمعوقات الشخصية و المجتمعية :مجاالت وىي ةو تضمنت ثالثحيث تم ، SPSSتم استخدام برنامج الرزم اإلحصائية، و معات الفمسطينية بغزةالجا من ( خريج105)

استخدام اختبار شيفيو لممقارنات البعدية المتعددة . و وتحميل التباين األحادي T-Testاستخدام اختبار

لخريجين قات حضانة األفكار اإلبداعية لمطمبة او أن مجاالت معة الدراس ليا توصمتن أىم النتائج التي مو أكثر ، و أن الموجستية ثم المعوقات الشخصية األكثر شيوعًا ىي المعوقات المجتمعية تمييا المعوقات

معوقات حضانة األفكار اإلبداعية لمطمبة الخريجين من وجية نظرىم ىي قمة تواصل الخريجين مع الجامعات ورش العمل ،و ،وندرة الندوات اإلبداعية ومراكز البحث العممي بعد التخرج ، و قمة تشجيع الحكومة لألفكار

عدم وجود فروق ذات داللة إحصائية عند مستوى ، و اإلبداعية األفكارالمتعمقة بدعم والمؤتمرات العممية ( بين متوسطات تقديرات أفراد عينة الدراسة حول معوقات حضانة األفكار اإلبداعية لمطمبة a<0.05داللة )

جامعة ومتغير المعدل التراكمي ومتغير الكمية ومتغير الجنس .الخريجين تبعًا لمتغير ال

3

Abstract

The study aimed to identify the most common obstacles of adoption of creative ideas for graduate students from their point of view, and to identify ways to provide a range of ways to reduce obstacles of adoption of creative ideas for graduate students. The researchers used the descriptive analyzing method, and prepared questionnaire consisting of (41) items distributed on (3) areas: personal obstacles, community obstacles & Logistics obstacles . The study sample consisted of (105 ) graduate students from the Palestinians universities in Gaza. The researchers used the Statistical Package for Social Science (SPSS ) to analyze the data statistically using T-Test , One Way ANOVA & Scheffe Post Hoc Test For Multiple.

The study reached most important results such as the most common fields of Adoption Obstacles of creative ideas for graduate students are community obstacles, followed by logistical obstacles , then personal obstacles. Also, The more obstacles of creative ideas for graduate students from their point of view is the lack of communication of graduates with universities and scientific research centers after graduation, and the lack of government encouragement of creative ideas, and the scarcity of seminars, workshops and conferences related to scientific support creative ideas and no statistically significant differences at the level of (0.05 ≤ α) between the mean estimates of study sample around Adoption obstacles of creative ideas for graduate students according to the University type variable , student’s total average variable , college type variable and sex variable.

4

مقدمة :

ة من خالليا أصبحت حاضنات األعمال من اآلليات اليامة في عالم اليوم ، والتي تستطيع الدول االقتصاديالمساىمة في القضاء عمى عدة مشاكل السيما االقتصادية واالجتماعية كالبطالة مثاًل، وتمكن من تحقيق

التنمية المستدامة.

وتمعب حاضنات األعمال الدور األساسي من خالل كونيا وسيمة لدعم المشروعات الجديدة حيث أثبتت كما شروعات الناشئة ، حيث تعمل عمى تشجيع خمق وتنمية المشروعات ىذه الم نجاحًا كبيرًا في رفع نسبة نجاح

الريادة واإلبداع واالبتكار ، وتعمل عمى تنمية المجتمع المحمي ، وتعمل الصغيرة الجديدة ، وترويج ثقافة ولتنمية االقتصادية والصناعية والتكنولوجية ، وتعمل عمى دعم وتنمية الموارد البشرية وخمق فرص عمى دعم ا http://www.e-nas.org/?page_id=185عمل .

حسب تقارير التنمية وتدني أوضاع الشباب الفمسطيني ، وفي ظل الحصار المفروض عمى محافظات غزة وفق ما أعمنو 2012% خالل الربع األول 50.5حيث وصل معدل البطالة بين الخريجين الشباب الدولية ،

تزداد األىمية لوجود حاضنات األعمال لمتخفيف من بطالة 2012جياز اإلحصائي المركز الفمسطيني لمعام بأن محافظات غزةفي نقد أوضحت األبحاث والتقارير المتعمقة بأوضاع الخريجيالشباب الفمسطيني ، و

والتي كان الزمًا عمى متخذي م في المستقبل تحقيق أىدافيالمعوقات التي تحول ىناك العديد من المشاكل و القرار االنتباه ليا والحد منيا.

المعوقات التي تحول دون حضانة األفكار اإلبداعية لمطمبة الخريجين من عنوتحاول الدراسة الحالية البحث التالية : األسئمةوجية نظرىم وسبل الحد منيا من خالل

أسئمة الدراسة : : تتحدد مشكمة الدراسة بالسؤال التالي:مشكمـة الدراسـة

؟نظرىم معوقات حضانة األفكار اإلبداعية لدى الطمبة الخريجين من وجيةما التالية: الفرعية ىذا السؤال األسئمة وينبثق عن

http://www.e-nas.org/?page_id=185

5

ما أكثر معوقات حضانة األفكار اإلبداعية لمطمبة الخريجين من وجية نظرىم ؟ .1

بين متوسطات تقديرات أفراد ( a<0.05)صائية عند مستوى داللة داللة إح ىل توجد فروق ذات .2عينة الدراسة حول معوقات حضانة األفكار اإلبداعية لمطمبة الخريجين تبعًا لمتغيرات الدراسة:) الجامعة ،

الكمية ، النوع ، المعدل التراكمي( .

؟ ما سبل الحد من معوقات حضانة األفكار اإلبداعية لمطمبة الخريجين .3

فرضيات الدراسة:

( بين متوسطات تقديرات عينة الدراسة a<0.05ال توجد فروق ذات داللة إحصائية عند مستوى داللة )-1حول المعوقات التي تحول دون حضانة األفكار اإلبداعية لمطمبة الخريجين تعزى لمتغير الجامعة )اإلسالمية

األقصى( . -األزىر –

( بين متوسطات تقديرات عينة الدراسة a<0.05حصائية عند مستوى داللة )ال توجد فروق ذات داللة إ-2حول المعوقات التي تحول دون حضانة األفكار اإلبداعية لمطمبة الخريجين تعزى لمتغير الكمية )عموم انسانية

عموم تطبيقية(. –

رات عينة الدراسة ( بين متوسطات تقديa<0.05ال توجد فروق ذات داللة إحصائية عند مستوى داللة )-3 -حول المعوقات التي تحول دون حضانة األفكار اإلبداعية لمطمبة الخريجين تعزى لمتغير الجنس)ذكر

أنثى(.

( بين متوسطات تقديرات عينة الدراسة a<0.05ال توجد فروق ذات داللة إحصائية عند مستوى داللة )-4ة لمطمبة الخريجين تعزى لمتغير المعدل حول المعوقات التي تحول دون حضانة األفكار اإلبداعي

جيد(. -جيد جدًا –التراكمي)ممتاز

أهداف الدراسة:

التعرف إلى أكثر معوقات حضانة األفكار اإلبداعية لمطمبة الخريجين من وجية نظرىم..1

6

حول ( بين متوسطات تقديرات أفراد عينة الدراسة a<0.05الكشف عن داللة الفروق عند مستوى داللة ).2المعوقات التي تحول دون حضانة األفكار اإلبداعية لمطمبة الخريجين تبعًا لمتغيرات الدراسة:) الجامعة ،

الكمية ، النوع ، المعدل التراكمي( .

تقديم مجموعة من السبل لمحد من معوقات حضانة األفكار اإلبداعية لمطمبة الخريجين. .3

أهمية الدراسة:

كتسب أىميتيا كونيا تحقق ما يمي :إن الدراسة الحالية ت

.فكار اإلبداعية لمطالب الخريجينتناقش محورًا من أىم محاور العممية التعميمية التنموية وىي حضانة األ-1

حاجة الجامعات الفمسطينية عامة إلى توفير جو إبداعي لمخريجين عن طريق التغمب عمى المعوقات التي -2 عية لمطمبة الخريجين. تحول دون حضانة األفكار اإلبدا

استفادتيا من خبرات األدبيات المعاصرة واالتجاىات العالمية في حضانة األفكار اإلبداعية لمطمبة -3 الخريجين.

الباحثين والميتمين بحضانة األفكار اإلبداعية وتوجيو الجيود من أجل المزيد من تفيد نتائج الدراسة -4 و مؤسسات التعميم العالي و ،اعية لمخريجين وسبل الحد منيا بدالدراسات لتطوير حضانة األفكار اإل

من حيث معرفة أىم معوقات حضانة األفكار اإلبداعية لخريجي الجامعات وتحديد سبل لمحد أصحاب القرار منيا .

حدود الدراسة:

، طمبة الخريجينمعوقات حضانة األفكار اإلبداعية لمأىم الحد الموضوعي : ستقتصر الدراسة عمى تحديد المعوقات الموجستية (. –المعوقات المجتمعية -حيث يشمل )المعوقات الشخصية

وجامعة األقصى (. ،وجامعة األزىر، الحد المؤسسي : الجامعات الفمسطينية )الجامعة اإلسالمية

الحد المكاني : ستقتصر الدراسة عمى محافظات غزة .

جامعات الفمسطينية في لم نخريجيالطمبة العينة عشوائية مكونة من الحد البشري : ستقتصر الدراسة عمى وجامعة األقصى (.، وجامعة األزىر ، محافظات غزة )الجامعة اإلسالمية

7

اإلطار النظري : في إرساء قواعد دراستو ووضعدان معتم انمنيا الباحث طمقنااألرض الصمبة التي اإلطار النظري يمثل

ألدبيات والدراسات التي يحصل عمييا الباحث والمتعمقة بمجال الدراسة مما يساعد أسسيا مع النظريات واثرائو وتناولو .عمى تعزيز الموضوع وا

عبارة عن منظومة عمل متكاممة تعمل عمى توفير كل السبل الالزمة لزيادة : Incubatorريف الحاضنة تعإدارة ل اإلمكانات وتدار الحاضنة عن طريق نسبة نجاح المشاريع الصغيرة من خالل توفير مكان مجيز بك

.(2003: 18متخصصة" ) ىيكل ،

:Business Incubatorsتعريف حاضنات األعمال

وقد وردت تعريفات كثيرة لحاضنات األعمال ، نورد أىميا كما يمي :

ن في بدء الحاضنات عبارة عن مؤسسات تعمل عمى تأجير مساحة لألعمال الجديدة أو لألفراد الذين يرغبو عمل جديد ، وذلك بيدف المساعدة في بدء أعمال جديدة وبالتالي بقاءىا في الحاضنة لمدة من الزمن ومن

(Longenecker & Moore , 225 :1999) ثم خروجيا لممجتمع من أجل ممارسة دورىا الفعال فيو.

شطة التي تستيدف األعمال عبارة عن " بناء مؤسسي حكومي أو خاص تمارس مجموعة من األن ةحاضنتقديم المشورة والنصح والخدمات والمساعدات المالية واإلدارية والفنية لمنشآت األعمال والصناعات الصغيرة

التي تمر بيا المنشآت تو ، أو من خالل مراحل النمو ولى لبدء النشاط أو أثناء ممارسسواء في المراحل األ (2001 :3 )أبو قحف ، المختمفة "

:األعمال جرائي لحاضناتالتعريف اإل

مكان مجيز يعمل عمى استضافة المشروعات وخاصة الصغيرة التي بأنيا األعمال ةحاضنيعرف الباحثان يخشى من عدم نجاحيا في السوق ، ويوفر ليا البيئة المناسبة لكي تصل إلى مرحمة النضج واالستقرار من

.المجتمع خالل إقامة العالقات والروابط مع كل عناصر

نشأة حاضنات األعمال :

الواليات لىتعود إبدايات ظيور حاضنات األعمال بأن( Gonzalez & Lucea, : 2001, 1)يذكر متمثمًة بما يعرف بـ: )مركز 1959المتحدة األمريكية، إذ ظيرت ألول مرة في والية نيويورك األمريكية عام

8

ألخص دول االتحاد األوربي التي استفادت من تمك صناعات باتافيا(، لتتبعيا العديد من دول العالم وبا. أما عمى المستوى العربي فإن مصر تعّد أول دولة 1986التجربة وأقامت أول حاضنة أعمال في أوربا عام

. وتشير اإلحصائيات إلى وجود 1998عربية تقيم حاضنة تكنولوجيا تابعة لوزارة الصناعة وذلك في عام حاضنة في الواليات المتحدة 500الوقت الحاضر في العالم منيا ما يقارب الـ حاضنة تكنولوجيا في 1000 لوحدىا.

ولقد شيدت الفترة الزمنية التي تمت نشوء ىذه الحاضنات تطورات متالحقة، ففي الثمانينات وبدايات تصادية من التسعينات من القرن الماضي أضحت الحاضنات األداة المجتمعية المالئمة لتحقيق التنمية االق

خالل مساعدة منظمات األعمال الصغيرة عمى النمو واالستمرار. بوصفيا عامل أساس وميم لمنمو االقتصادي في المنطقة التي نشأت فييا. ومنذ ذلك الحين بدأت وكاالت التنمية االقتصادية المحمية،

الفشل، فضاًل عن كونيا أداة والمؤسسات الحكومية والخاصة بتبني الحاضنات بوصفيا أداة تقميص الحتماليةتسريع عمميات االبتكار في األعمال. وبعد أن تمتعت تمك الحاضنات باإلحساس بالخفة والنشاط بدأت نماذج

الحاضنات تفقد بعض مزايا حداثتيا بوصفيا أداة مناسبة لمتنمية االقتصادية

(Gonzalez & Lucea, : 2001, 1 . )

الثاني من التسعينات والذي يعرف بثورة تكنولوجيا المعمومات وما أسيمت ولكن ما شيده العالم في النصفبو تمك الثورة من تغيير في القواعد األساسية السائدة في األسواق وفي صناعة الحاضنات والمتمثل بسرعة ع الوصول إلى السوق والبقاء فيو كان العامل الرئيس لنجاح الحاضنات في عصر اإلنترنت، فنشأت المشاري

المشتركة، وتزايدت جاىزية رأس المال وبرزت أحداث كثيرة استدعت الحاجة إلى اإلدارة أكثر من الحاجة إلى الجانب الفني والخبرة. تمك التغيرات السوقية استدعت إعادة إنعاش أو إحياء ومن ثّم إعادة تحديد مفيوم

(.Rouwmaat; Reid & Kurik, 2003, 9الحاضنات. )

ت:أهداف الحاضنا

المساعدة في إقامة مشاريع إنتاجية أو ت في( أىم أىداف الحاضنا2010: 48-47تمخص )القواسمي ، خدماتية تعمل عمى تقديم خدماتيا لممجتمع والعمل عمى تييئة المناخ المناسب وتوفير كافة اإلمكانيات والتي

مع السوق من خالل تكوين حمقة العمل عمى ربط المشاريع الجديدة، و تعمل عمى تسييل إقامة المشاريع ، و ارد البشرية ، وحل مشكمة البطالةتنمية المو و مشتركة بين ىذه المشاريع والمشاريع الموجودة أصاًل ،

تصادي لمدولة عمى النمو تشجيع قيام االستثمارات ذات الجدوى االقتصادية والتي تساعد الوضع االق

9

تخطي المشاكل والمعوقات االدارية والمالية والفنية التي يمكن أن مساعدة المشاريع الصغيرة عمى ، ووالتطورالعمل عمى إيجاد ظروف عمل مناسبة من أجل تطوير ، و عرض ليا وخاصة في مرحمة التأسيس تت

المشروعات الصغيرة والمتوسطة وتقديم المساعدة ليا بما يسمح بتحقيق معدالت نمو وجودة عالية وقدرة عمى ا في السوق .منافسة مثيالتي

: األعمالعوامل نجاح حاضنات

بصورة عامة فإنو لكي تنجح الحاضنات في أداء دورىا في تنمية الميارات وتشجيع المبادرات الشخصية وذلك من وضع خطة عممية وعممية مدروسة مثلوخمق فرص العمل والتطوير ال بد من توافر عدة عوامل

وتنسيق جميع الجوانب الفنية ات ير كفؤ وفعال يعمل عمى إدارة الحاضنوجود مد، و أجل العمل عمى تنفيذىا عمى دعم من اتالحاضن ، وحصولط الالزمة لدعم المشاريع الخاصة والبشرية والمالية ووضع الخط

التمويل المالي الحكومة أو الييئات المحمية والبنوك والمنظمات الدولية لما سيكون لو من أثر عمى توفيرة والتي تسمح باستقبال المبنى الكبير والمجيز باآلالت والمواد واألدوات الالزم ، وتوفرمحاضنة الالزم ل

أن ، و ع الصغيرة والتي تكون بحاجة ليا إعداد دراسات تحدد نوع الخدمات التي تطمبيا المشاري ، والمشاريع و التقييم المستمر ،، و ية قريبة من مواقع الجامعات ومراكز البحوث والمناطق الصناعات تكون الحاضن

يجب عمى الحاضنة أن تعمل عمى تقييم أعماليا باإلضافة إلى تقييم المشاريع التي تخرجت من الحاضنة. ( . 2009: 410)الدوري ،

يار المشاريع آلية عممية دقيقة ومحايدة من أجل اخت إتباع بأن( :86-43 2003)السنوسي ،يضيف والعمل عمى إجراء التتبع التقييمي لكل مرحمة من مراحل إنشاء الحاضنة وكل ويجب ، التي تحتاج إلى دعم

لدعم والمساعدة الحاضنات بحيث تكون قادرة عمى تقديم ا نشاء، و العمل عمى إاألخطاء التي وقعت فييا عمى العمل ، وة من حيث المساحة ، وعدد العمال اختيار الموقع المميز لمحاضن ، ولممشاريع الصغيرة

التنسيق مع كافة الجيات والتي تعمل عمى دعم الحاضنة سواء ماليًا، فنيًا، مينيًا ، تسويقيًا ، واالستفادة من كل ذلك .

ىي إعداد دراسات إنشاء الحاضنة ات األعمال نرى أن أىم خطوات ومراحل إنشاء حاضنفي ضوء ما تقدم التالي نجاح إدارتيا وتقديم المساعدة لممشاريع التي ومعرفة آلية إدارة الحاضنة من أجل ضمان نجاحيا وب

تتقدم بطمب مساعدة وانتساب ليا .

11

:بناء وتطوير حاضنة األعمال

بأن عممية بناء وتطوير حاضنة األعمال يعد عماًل فنيا وعمميا ( 117-114: 1999،يذكر )عبد اليادي حة من جية والدقة في تحديد تصاميميا األولية من حيث يستمزم االستغالل األمثل لمموارد االقتصادية المتا

وان كان غير كاٍف لتشخيص اً ة الجدوى االقتصادية شرطًا ضروريجية أخرى، ومن ىنا بات اعداد دراسمجموعة العوامل والمتغيرات المتوقعة ضمن نظام وبيئة عمل الحاضنة وضمان التخصص المناسب لمموارد

، و الدراسة الفنية، و دراسة السوق ا بان دراسة الجدوى االقتصادية تشمل البشرية والمادية مستقبال, عمم الدراسة المالية واالقتصادية.

11

:الدراسات السابقة

:من الحديث إلى القديم كما يمي الدراسات السابقة بترتيبالباحثان قام

لمشاريع الصغيرة لدى ودورها في دعم ا األعمالواقع حاضنات " :بعنوان ( 9559دراسة النخالة )-5واقع لىإالتعرف إلى الدراسة وهدفت ، والتي أجريت في قطاع غزة ، فمسطينالشباب في قطاع غزة "،

حاضنات األعمال في قطاع غزة ، وتحديد الدور الذي تمعبو في دعم المشاريع الصغيرة من خالل تقديم المنيج الوصفي التحميمي ، واعتمدت االستبانة العديد من الخدمات التي تحتاج الييا ، واستخدمت الباحثة

والمقابمة كأداة لجمع البيانات المطموبة ، وتكون مجتمع الدراسة من المؤسسات العاممة في مجال حاضنات االعمال المسؤولين ومنسقي حاضنات األعمال في قطاع غزة، وقد تم اختيار عينة من ىذه المؤسسات

من المدراء ومنسقي ( 23)المسئولين المشاركين في ىذه الدراسة عددىا خمس مؤسسات، وقد بمغ عددال يوجد حاضنات لممشاريع في قطاع غزة سوى حاضنة االعمال ،وكان من أىم النتائج : بأنو المشاريع أن المشاريع الصغيرة في غزة تعاني العديد من المشاكل والتي ، و بيكتي اإلسالميةجيا في الجامعة والتكنولو

أن الحاضنات تسير وفق الية غير عممية والخدمات المقدمة ، و ا الفشل في بداية حياتيان أن تسبب لييمكمن قبل حاضنات االعمال متدنية وال تعمل عمى دعم المشاريع بشكل كبير وىذا عائد الى نقص الخبرة في

اض االمكانيات المتوفرة لدييا.فىذا المجال وانخ

ت ء حاضنات لممشاريع في قطاع غزة وضرورة تعاون الجامعة مع القطاعاإنشابضرورة وأوصت الدراسة حاولة مساعدتيم لمنيوض ضرورة متابعة المستفيدين من الحاضنات بعد الخروج بمشاريعيم، وماألخرى ، و

ضرورة التأكيد لدى المشاريع المحتضنة أىمية التكامل والدخول في شراكات فيما بينيا.، و بأعماليم

اإلستراتيجية المرتقبة لحاضنات األعمال األدوار" :بعنوان (9555ة الجبوري و المعاضيدي )دراس-9 ،التي أجريت في العراق و" "أنموذج مقترح لحاضنة عراقية لألعمال والتقانة" جامعة العموم التطبيقية

كية واإلستراتيجية تقديم أسس نظرية لمفيوم الحاضنات وأدوارىا التكتي لىإالتعرف إلى الدراسة وهدفتوأىدافيا ومؤشرات نجاحيا وبناء تصور عممياتي لحاضنة أعمال عراقية. واستخدم الباحثان المنيج

وأدوارىا ومزايا الوصفي التحميمي ، حيث استخدم الباحثان المقابالت الشخصية لتوضيح مفيوم الحاضنةلدراسة حول المزايا المتوقع تحقيقيا من االنتماء لتأشير مواقف عينة ا ة، واستمارة االستبياناالنتماء إلييا

أن معرفة األفراد المبحوثين بـأن ىناك مجموعة من المزايا التي وكان من أىم النتائج : ،لحاضنة األعماليمكن تحقيقيا من جراء االنتماء إلى الحاضنة المزمع اقتراحيا، فضاًل عن درجة االىتمام الكبيرة من قبميم

صول عمى المزايا المشار إلييا كونيا وسائل مساعدة لتحّول منشآتيم إلى الحجم المتوسط أو بمحاولة الح

12

الكبير في المستقبل نتيجة لتوقع إسيام حاضنة األعمال المزمع اقتراحيا في تحقيق حصول المنتمين ليا عمى تقانة، تيدف إلى المساىمة المزايا التي سترافق إقامتيا ، ووضع خطة مقترحة لمحاضنة العراقية لألعمال وال

الفاعمة في بناء اقتصادي وطني متماسك وفق أسس ومعطيات عممية يتقدميا روح الفريق والمشاركة ، ونقل التطبيقية والصناعية ، وتعريف الجيات نياتالمعمومات واالتصاالت والتق نياتوبخاصة تق نياتالتق

إجراء بد مادية ومادية وبشرية ومالية. وأوصت الدراسة االستثمارية باإلمكانات الحقيقية الضمنية من موار اتيا وحصصيا السوقية مسح شامل ودقيق لقطاع المشروعات الصغيرة مع تكوين ممفات معمومات عن منتج

مكاناتيا ت الفنية واإلدارية وحتى تحسين قدرات القائمين عمى المشروعات الصغيرة من حيث المتطمبا، و وا يجاد آلي، و النفسية توحيد جيات ، و ة الكتساب الخبرات وتبادلياات لمتنسيق بين أصحاب المشاريع الصغير ا

المكاتب والمؤسسات االستشارية والتدريبية نحو برامج تدريب مركزة عمى قطاع المشروعات الصغيرة.

" دور حاضنات المشروعات فى تنمية القدرات التنافسية لمصناعات: ( بعنوان9555دراسة قاسم )-3إلى التعرف إلى الدراسة وهدفت ، و التي أجريت في جميورية مصر العربية ،الصغيرة والمتوسطة "

تواجو الصناعات الصغيرة والمتوسطة فى مصر والوقوف عمى الدور التيالتحديات )المعوقات( والفرص احث المنيج الوصفي المنوط بحاضنات األعمال فى تنمية القدرات التنافسية ليذه الصناعات، واستخدم الب

التحميمي لدراسة واقع الصناعات المشروعات الصغيرة والمتوسطة وحاضنات األعمال فى مصر والعالم ، أن حاضنات وكان من أىم النتائج : وذلك باالعتماد عمى مصادر البيانات المصرية والعربية واألجنبية،

تستطيع المساىمة الفعالة فى القضاء عمى تيوالاألعمال من اآلليات اليامة والمتطورة فى عالم اليوم تواجو المشروعات الصغيرة والمتوسطة فى كل دول العالم وبخاصة التيالمشكالت االقتصادية واالجتماعية

البمدان النامية، وأنيا تحتاج لخطط واستراتيجيات واضحة، ووجود تحديات تواجو الصناعات الصغيرة دارية وتنظيمية و تحديات مالية و تحديات بشرية و تحديات مينية و والمتوسطة تنقسم إلى تحديات إ

تبنى خطط مستقبمية محددة إلزالة المعوقات الخارجية ضرورة تحديات تنافسية ، وقد أوصت الدراسة بتبنى حاضنات األعمال األسموب الحديث فى ، و مك المشروعات الصغيرة والمتوسطةوالداخمية الستقرار ت

استخدام الحاضنات التكنولوجية فى دعم ، و ات الصغيرة والمتوسطةات التنافسية لممشروعتنمية القدر ربط ، و يارات الحرفية المتميزة عالمياً تركز عمى الم التيالمشروعات الصغيرة والمتوسطة ذات التخصصات

الذى يوفر حاضنات األعمال وبخاصة التكنولوجية بالمؤسسات العممية ومراكز البحوث العالمية، األمر قدرات تنافسية أكثر ليذه الصناعات الصغيرة والمتوسطة.

بعنوان " واقع حاضنات األعمال ودورها في دعم المشاريع الصغيرة في ( 9555)القواسمي دراسة " -0واقع حاضنات إلىإلى التعرف هدفتالضفة الغربية ، والتي -"، والتي أجريت في فمسطين الضفة الغربية

13

ل في الضفة الغربية ، وتحديد الدور الذي تمعبو في دعم المشاريع الصغيرة من خالل تقديم العديد من األعماالخدمات التي تحتاج إلييا ، واستخدمت الباحثة المنيج الوصفي التحميمي ، واعتمدت االستبانة كأداة ،

راد المحتضنين كمشروع صغير فردًا من العاممين في حاضنات األعمال واألف 42وتكونت عينة الدراسة من ، وكان من أىم النتائج أن المشاريع في في حاضنات األعمال في الضفة الغربية ، الخميل ، نابمس ، رام اهلل

حاضنات األعمال ، وأنفي بداية حياتيا تسبب ليا الفشل أنتعاني العديد من المشاكل والتي يمكن فمسطين حاضنات ـ، وأن أداءفي التغمب عمى مشاكميا اعد المشاريع الصغيرةتسير وفق آلية غير عممية ، وال تس

بشكل كبير ، وىذا عائد إلى نقص الخبرة في ىذا المجال األعمال متدني وال تعمل عمى دعم المشاريعمستوى تقديم الخدمات أثناء فترة االحتضان أفضل بكثير، من حيث أن ،لدييا المتوفرة اإلمكانياتوانخفاض

ضرورة متابعة المستفيدين من الحاضنات بعد و أوصت الدراسة ب ،التي كانت بعد التخرج من الحاضنة الفترةالتركيز عمى توفير ، و الخروج بمشاريعيم ، ومحاولة مساعدتيم لمنيوض بأعماليم ولو لفترة زمنية محدودة

ضرورة ، و ء فترة االحتضان أو بعدىا ن أثناالمزيد من الخدمات المالية والتسويقية ألىميتيا لممشاريع سواء أكاوبعض األقطار العربية االستفادة من التجارب السابقة إلقامة الحاضنات التكنولوجية في الدول المتقدمة

ضرورة التأكيد لدى ، و تمك الدول خاصة مصر واعتبار ذلك جزء من التعاون التكنولوجي واالقتصادي معتكامل والدخول في شراكات فيما بينيا ، ألن في ذلك ضمان لتكامل المشاريع الصغيرة المحتضنة أىمية ال

الخبرات والمال والجيد وبالتالي ضمان نجاح المشاريع .

، بعنوان "دور حاضنات االعمال في تنمية مهارات الرياديين وتشجيع ( 9558دراسة )الدهاليز، -0تحديد ودراسة مبادرات إنشاء إلىتعرف إلى ال هدفتوالتي ، إنشاء األعمال الصغيرة في قطاع غزة "

الحاضنات وما يرتبط بيا من مفاىيم وكذلك الميول الريادية لدى طمبة الجامعات الفمسطينية ، واستخدم الباحث المنيج الوصفي التحميمي ، حيث استخدم الباحث إستبانة وورش العمل والمقابالت مع المختصين

طمبة الجامعة اإلسالمية الذين يدرسون في المستوى الدراسي األخير وأصحاب الخبرة ، و تكونت العينة من أن النسبة األكبر من الرياديين وكان من أىم النتائج :، في مرحمة البكالوريس في كميات اليندسة والتجارة

موجودين في كمية اليندسة و إدارة األعمال ، وأن تحقيق الرضا عن النفس كان الدافع األساسي خمف سعي الرياديين إلى إنشاء األعمال الخاصة بيم ويعتبر التمويل أىم متطمبات النجاح في حاضنات األعمال ، وعدم وجود فروق ذات داللة إحصائية بين فئة الرياديين وغير الرياديين فيما يتعمق بالميارات الريادية من الذكور ،

النوع أو الكمية ، بينما يوجد ارتباط مع تخصصيم وال يوجد ارتباط بين ميول الطمبة نحو الريادة يعزى لمتغير األكاديمي ، ووجود ارتباك بين نوع الوظيفة التي يشغميا األب والميول الريادية لدى الطمبة ، وأوصت الدراسة

14

تحقيق ، والعمل عمى ضرورة وجود خطة وطنية شاممة لمنيوض بقطاع األعمال الصغيرة وحاضنات األعمالبتعزيز ميمة ، و صناعات والجيات الحكومية الرسميةؤسسات األكاديمية والقطاع الخاص والالتعاون بين الم

الجامعات في تخريج الرياديين و توفير اإلمكانيات المادية .

( بعنوان قياس اتجاه الصناعات الصغيرة في كربالء لقبول 9559دراسة البطاط ، و الموسوي ) -9الدور الكبير المعول عمى إلىإلى التعرف هدفتوالتي ،كربالء -في العراقوالتي أجريت ، حاضنات األعمال

الصناعات الصغيرة لممساىمة في التنمية المحمية ومعالجة مشكمة البطالة واستثمار طاقات المبدعين ، واستخدم الباحثان المنيج الوصفي التحميمي حيث تضمن البحث دراسة عينة من الصناعات الصغيرة في

مشروع صناعي ، أجريت 40ء ، اشتممت العديد من النشاطات اإلنتاجية الصناعية ، وىي عبارة عن كربالأن آلية وكان من أىم النتائج :، عمييم الدراسة وجمعت منيم البيانات المطموبة عن طريق استبانة،

بيا إلى المستوى الحاضنات تعد واحدة من انجح الخيارات لمعالجة مشاكل الصناعات الصغيرة واالرتقاء ىناك توجو تام لقبول حاضنات األعمال كآلية لحل ، و أن المطموب لممساىمة في عممية التنمية االقتصادية

نظرة الصناعات ، وأنمشاكل ودعم الصناعات الصغيرة في كربالء واستعداد لدفع رسوم االشتراك فييا مال ، فالثقة بالممكية الحكومية عمى أنيا المالذ لما يجب أن تكون عميو ممكية حاضنات األع تختمف الصغيرة

الذي تمجأ إليو لحل مشاكميا، وشكوك البعض اآلخر بالممكية الحكومية جراء الروتين اإلداري والتحفظ في كشف الخصائص الذاتية ليذه الصناعات أمام الجيات األخرى ، وقد انعكس ذلك في تنوع رغبة الصناعات

أن تكون حاضنات اإلعمال غير ربحية وتكون بو أوصت الدراسة نات األعمال ،الصغيرة بنمط ممكية حاضاعتماد إستراتيجية التنوع في طبيعة ممكية ، و واالجتماعية المحدودة اإلمكانياتمالئمة في البيئات االقتصادية لخدمات تسمسل التالي : اأن تقدم حاضنات االعمال الخدمات وفقًا لمـ و ، حاضنات األعمال المقترحة

، الخدمات التكنولوجية والمعموماتية ، الخدمات المالية ، الخدمات التسويقية ، الخدمات االنتاجية .االدارية

تجربة ممتقى سيدات األعمال والمهن –، بعنوان " حاضنات األعمال 9550الساكت و التمهوني -9إلى تجربة ممتقى سيدات األعمال عرف إلى الت هدفتوالتي عمان ، –" والتي أجريت في األردن األردني

والمين األردني في حاضنات األعمال حيث ثم الحديث عن تاريخ إنشاء الحاضنات في األردن التي كان أول المنيج ان،والتعريف بأىم الخدمات التي تعمل عمى تقديميا ، و استخدمت الباحث 1997إنشاء ليا عام

ب والمراجع العربية واألجنبية والدوريات واإلحصائيات والنشرات الوصفي التحميمي ألىم ما ورد في الكتمشروع 16الرسمية والدراسات السابقة المتخصصة في مجال البحث ، و تكونت عينة الدراسة من

أىم أعمدة البناء في حاضنات األعمال ىو االختيار وكان من أىم النتائج : أن ،محتضن تممكو النساء يجب أن يتم الغرس في أذىان المتدربين في ، و أنو نة أال وىو المدير الفني الميني الدقيق لعصب الحاض

15

ان من غالبية رواد الحاضنات ك وأن ،فيما بينيمالحاضنة وقبل التخرج أىمية التكامل والدخول في شراكات تقمل من ياتشجيع حضانة المشاريع الصغيرة ألن بضرورةوقد أوصت الدراسة ، خريجي الجامعات ومن المدن

، عند إقامة الحاضنةالبد من العناية والتأكد من تخفيض كمفة التشغيل واإلدارة ، وأنونسبة الفقر في المجتمع لممبتدءات في مشاريع الحضانات . األعمالالعمل عمى غرس ثقافة و

الدراسة : إجراءات :منهج الدارسة

ام المنيج الوصفي التحميمي والذي يعرف بأنو "طريقة باستخد انمن أجل تحقيق أىداف الدراسة قامت الباحثفي البحث تتناول أحداث وظواىر موجودة متاحة لمدراسة والقياس كما ىي دون تدخل الباحث في مجرياتيا

(.1999:83 ،واألستاذ، ويستطيع الباحث أن يتفاعل معيا فيصفيا ويحمميا )األغا مجتمع الدراسة:

،محافظات غزة )الجامعة اإلسالميةبالجامعات الفمسطينية ن فيخريجيطمبة الاليتكون مجتمع الدراسة من وجامعة األقصى(.، وجامعة األزىر

:عينة الدراسةخريجي الجامعات الفمسطينية في محافظات غزة وطالبة من اً ( طالب105اشتممت عينة الدراسة عمى )

.(وجامعة األقصى، وجامعة األزىر ، )الجامعة اإلسالمية (1جدول رقم )

(105توزيع أفراد عينة لفئات الدراسة حسب الجنس ن=) النسبة المئوية التكرار التصنيف المتغير

الجامعة 47.6 50 اإلسالمية 33.3 35 األزىر 19.1 20 األقصى

الكمية 31.4 33 عموم انسانية 68.6 72 عموم تطبيقية

الجنس 52.4 55 ذكر 47.6 50 أنثى

عدل التراكميالم 10.4 11 ممتاز

44.8 47 جيد جداً

16

44.8 47 جيد( أن عدد طمبة الجامعة اإلسالمية في عينة الدراسة يفوق عدد طمبة جامعة األزىر واألقصى, حيث بمغت 1يبين جدول رقم )

نسبة طمبة كمية العموم %( أي حوالي نصف عينة الدراسة, من ناحية الكمية تبين أن47.6نسبة طمبة الجامعة اإلسالمية )%(, فيما يتعمق بالجنس تبين أن 68.6التطبيقية تفوق كمية العموم االنسانية, حيث بمغت نسبة طمبة كمية العموم التطبيقية )

%(, وبالنسبة لممعدل 52.4نسبة الذكور في عينة الدراسة يفوق نسبة اإلناث حيث بمغت نسبة الذكور في عينة الدراسة )حظ أن ىناك تساوي بين أفراد عينة الدراسة من حيث المعدل حيث أن المعدل )جيد جدًا( و)جيد( تأخذ نفس النسبة التراكمي نال

%( وىي تفوق نسبة أفراد عينة الدراسة ذوي المعدل التراكمي ممتاز.44.8)

:أداة الدراسةوع من الدراسات الميدانية لمحصول االستبانة كأداة رئيسية لمدراسة, وذلك لمالئمتيا ليذا الن انالباحث استخدم

عمى المعمومات.

( :Scale Validityصدق االستبانة )تم حساب صدق االستبانة بواسطة صدق المحكمين لمتأكد من مدى مالئمة مفردات االستبانة لمغرض الذي

ية وضعت من اجمو وىو التعرف عمى معوقات حضانة األفكار اإلبداعية لدى الطمبة الخريجين من وج نظرىم وسبل الحد منيا. (:Internal Consistency Validityصدق االتساق الداخمي )

معوقات حضانة األفكار اإلبداعية لدى الطمبة الخريجين من تم حساب صدق االتساق الداخمي الستبانة "ة الكمية " بإيجاد معامل االرتباط بين كل فقرة من فقرات المجال مع الدرجوجية نظرىم وسبل الحد منيا

لممجال نفسو كما ىو موضح في التالي: (2جدول )

يوضح معامل االرتباط بين كل فقرة من فقرات المجال األول مع الدرجة الكمية لممجالالمجال األول: المعوقات الشخصية التي تحول دون حضانة األفكار

اإلبداعية لمطمبة الخريجين معامل االرتباط

مستوى الداللة

لمخريجين المبدعين كتابة مقترح الفكرة اإلداريةمتالك الميارات قمة ا .1 اإلبداعية كمشروع

0.553 0.01

0.01 0.466 ندرة امتالك الميارات اإلدارية الالزمة لتنفيذ الفكرة اإلبداعية .2 0.01 0.510 قتصادية لمفكرة اإلبداعيةضعف في عمل الجدوى اال .3 0.01 0.516 يجين ألىداف واضحة التطبيق . لمخر اإلبداعية األفكارافتقار .4

17

0.05 0.390 شعور باإلحباط واليأس عند عدم تبنى فكرة إبداعية .5 0.01 0.436 قمة تواصل الخريجين مع الجامعات ومراكز البحث العممي بعد التخرج .6 0.01 0.418 قمة وجود وقت كافي لمتفكير بمشروع إبداعي لالحتضان .7 0.01 0.553 ات المتعمقة بحل المشكالت ندرة الميار .8 0.01 0.674 قمة توجو الخريجين ألصحاب الخبرة لالستفادة من تجاربيم .9

0.01 0.501 قمة الشعور بالمسئولية واالنتماء لمفكرة االبداعية .10 0.01 0.649 ضعف مقدرة الخريج عمى اإلقناع بفكرتو اإلبداعية .11 0.01 0.592 قمة الشعور بالثقة بنجاح الفكرة اإلبداعية .12 0.01 0.576 ضعف المقدرة عمى العمل ضمن فريق واحد .13 0.01 0.681 افتقار الفرد لثقافة إنتاج الفكرة اإلبداعية .14

لممجال, وىذا كميةال إحصائية مع الدرجة داللة ذا ارتباطاً مرتبطة األولالمجال فقرات جميع ( أن2يتضح من الجدول رقم ) األداة. صدق عمى يدلل

(3جدول ) يوضح معامل االرتباط بين كل فقرة من فقرات المجال الثاني مع الدرجة الكمية لممجال

المجال الثاني: المعوقات المجتمعية التي تحول دون حضانة األفكار اإلبداعية لمطمبة الخريجين

معامل االرتباط


0.01 0.636 ود حاضنات لتبني األفكار اإلبداعية في المجتمع الفمسطينيقمة وج .1 0.01 0.696 ندرة التعاون و التنسيق مع كافة الجيات ذات العالقة والتي تدعم الحاضنات .2 0.01 0.412 األفكار اإلبداعية في المجتمع الفمسطيني صعوبة تطبيق .3 0.01 0.599 ن في المجتمع الفمسطينيبالخريجين المبدعيضعف االىتمام المجتمعي .4 0.01 0.657 قمة دعوة الجيات المختصة لدعم المشاريع المحتضنة .5 0.01 0.560 اإلبداعية األفكارندرة الندوات ورش العمل والمؤتمرات العممية المتعمقة بدعم .6 0.01 0.653 ندرة تطبيق قانون براءات االختراع في المجتمع الفمسطيني .7 األفكارتأثير السمبي لألوضاع االجتماعية واالقتصادية والسياسية عمى دعم ال .8

اإلبداعية0.634 0.01

قمة توعية الجامعات الفمسطينية لخريجييا بأىمية األفكار اإلبداعية في .9 المجتمع الفمسطيني

0.494 0.01

18

0.01 0.679 سطينيندرة الحوافز التي تقدم ألصحاب األفكار اإلبداعية في المجتمع الفم .10 0.01 0.603 قمة تشجيع االفكار االستثمارية ذات الجدوى االقتصادية في المجتمع .11غياب وجود فريق عمل إرشادي لمتابعة األفكار اإلبداعية في المجتمع .12

الفمسطيني0.613 0.01

0.01 0.621 قمة تشجيع الحكومة لألفكار االبداعية .13 لممجال, وىذا الكمية إحصائية مع الدرجة داللة ذا ارتباطاً مرتبطة المجال الثاني فقرات جميع أن( 3يتضح من الجدول رقم )

األداة. صدق عمى يدلل (4جدول )

يوضح معامل االرتباط بين كل فقرة من فقرات المجال الثالث مع الدرجة الكمية لممجال األفكار اإلبداعية المجال الثالث: المعوقات الموجستية التي تحول دون حضانة

لمطمبة الخريجين معامل االرتباط


0.01 0.489 ندرة توفر فرص تمويل لدعم األفكار اإلبداعية في المجتمع الفمسطيني .1 0.01 0.572 لخريجييالألفكار اإلبداعية قمة تبنى الجامعات .2 0.01 0.566 ندرة وجود خطط عممية وعممية ألصحاب األفكار اإلبداعية .3 0.01 0.640 قمة توفر العون والمساعدة في مجال اإلدارة والتنظيم من قبل الجامعات .4 0.01 0.498 ضعف الموارد البشرية المختصة بتدريب وتأىيل الخريجين المبدعين .5 0.01 0.603 قمة وجود مباني مجيزة باآلالت والمواد واألدوات الالزمة لتنفيذ االفكار االبداعية .6 0.01 0.613 ندرة االجتماعات مع بعض رجال االعمال الناجحين لالستفادة من تجاربيم .7 0.01 0.660 قمة توفر التدريب الالزم لتنمية ميارات الخريجين المبدعين .8 0.01 0.603 ندرة تزويد الخريجين بالنشرات الالزمة لتشجيع أفكارىم االبداعية .9

0.01 0.517 ى احتياجات سوق العمل في المجتمع الفمسطيني قمة إطالع الخريجين عم .10 0.01 0.663 ندرة وجود صناديق لدعم أفكار الخريجين اإلبداعية .11 0.01 0.690 ندرة توفير الجامعات الستشارات متعمقة بالجدوى االقتصادية والكفاءة التسويقية .12محيطة) شركات ومؤسسات ندرة وجود اتصال بين الخريجين المبدعين والبيئة ال .13

خاصة مثاًل( لتبنى افكارىم االبداعية 0.585 0.01

0.01 0.715 قمة مساعدة الخريجين المبدعين في تحويل افكارىم لمشاريع استثمارية .14 إحصائية مع الدرجة داللة ذا ارتباطاً مرتبطة المجال الثالث فقرات جميع ( أن4يتضح من الجدول رقم )

األداة. صدق عمى يدلل ل, وىذالممجا الكمية

19

(:Structure Validityصدق االتساق البنائي لمجاالت االستبانة )يعتبر الصدق البنائي أحد مقاييس صدق األداة الذي يقيس مدى تحقق األىداف التي تريد األداة الوصول

ستبانة.إلييا، ويبين مدى ارتباط كل مجال من مجاالت الدراسة بالدرجة الكمية لفقرات اال

( أن جميع معامالت االرتباط في جميع مجاالت االستبانة دالة إحصائيًا عند مستوى 5)رقم يبين جدول)05.0(داللة ,.وبذلك تعتبر جميع مجاالت االستبانة صادقة لما وضعت لقياسو

الكمية لفقرات لالستبانة معامل االرتباط بين درجة كل مجال من مجاالت االستبانة, والدرجة (5جدول )

المجال ممعامل االرتباط


0.01 0.671 المعوقات الشخصية التي تحول دون حضانة األفكار اإلبداعية لمطمبة الخريجين .1 0.01 0.889 المعوقات المجتمعية التي تحول دون حضانة األفكار اإلبداعية لمطمبة الخريجين .2 0.01 0.858 لتي تحول دون حضانة األفكار اإلبداعية لمطمبة الخريجينالمعوقات الموجستية ا .3

: Reliabilityثبات فقرات االستبانة يقصد بثبات االستبانة أن تعطي ىذه االستبانة نفس النتيجة لو تم إعادة توزيع االستبانة أكثر من مرة تحت

االستقرار في نتائج االستبانة وعدم تغييرىا نفس الظروف والشروط، أو بعبارة أخرى إن ثبات االستبانة يعنيبشكل كبير فيما لو تم إعادة توزيعيا عمى أفراد العينة عدة مرات خالل فترات زمنية معينة, وقد أجرت الباحثة

خطوات الثبات بطريقتين ىما طريقة التجزئة النصفية ومعامل ألفا كرونباخ.: تم إيجاد معامل االرتباط بين معدل األسئمة الفردية Split- Half Coefficientطريقة التجزئة النصفية

الرتبة ومعدل األسئمة الزوجية الرتبة لكل مجال وقد تم تصحيح معامالت االرتباط باستخدام معامل ارتباط Spearman-Brown Coefficientسبيرمان براون لمتصحيح

معامل الثبات = : حسب المعادلة1

2

ر

. حيث ر معامل االرتباط ر

( أن ىناك معامل ثبات كبير لفقرات االستبانة.6يبين جدول رقم ) (6جدول رقم )

معامل الثبات )طريقة التجزئة النصفية(

المجالمعامل االرتباط

معامل الثبات


المعوقات الشخصية التي تحول دون حضانة األفكار اإلبداعية لمطمبة الخريجين

0.668 0.801 0.01

21

المعوقات المجتمعية التي تحول دون حضانة األفكار اإلبداعية لمطمبة الخريجين

0.789 0.882 0.01

0.01 0.842 0.727 المعوقات الموجستية التي تحول دون حضانة األفكار اإلبداعية لمطمبة الخريجين 0.01 0.911 0.837 جميع المجاالت

(:Cronbach's Alpha Coefficientطريقة ألفا كرونباخ )( 7طريقة ألفا كرونباخ لقياس ثبات االستبانة كطريقة ثانية لقياس الثبات وجدول رقم ) اناستخدم الباحث يوضح ذلك :

(7جدول ) معامل الثبات )طريقة ألفا كرونباخ(

المجالعدد

الفقراتمعامل ألفا

كرونباخ 0.832 14 فكار اإلبداعية لمطمبة الخريجينالمعوقات الشخصية التي تحول دون حضانة األ

0.851 13 المعوقات المجتمعية التي تحول دون حضانة األفكار اإلبداعية لمطمبة الخريجين 0.857 14 المعوقات الموجستية التي تحول دون حضانة األفكار اإلبداعية لمطمبة الخريجين

0.918 41 جميع المجاالت( وىذا يعنى أن معامل 0.918( أن قيمة معامل ألفا كرونباخ كانت مرتفعة )7في جدول رقم )واضح من النتائج الموضحة

الثبات مرتفع، وتكون االستبانة في صورتيا النيائية قابمة لمتوزيع. وبذلك تكون الباحثة قد تأكدت من صدق وثبات استبانة ميل النتائج.الدراسة مما يجعميا عمى ثقة تامة بصحة االستبانة وصالحيتيا لتح

المعالجات اإلحصائية: لتحقيق أىداف الدراسة تم استخدام المعالجات اإلحصائية التالية:

.المتوسط الحسابي واالنحراف المعياري والوزن النسبي والترتيب اختبارT (T-Test). تحميل التباين األحاديOne Way ANOVAدية , ومن ثم تم استخدام اختبار شيفيو لممقارنات البع

. Scheffe Post Hoc Test For Multiple Comparisonsالمتعددة

نتائج الدراسة ومناقشتها:

21

تم إجراء المعالجات اإلحصائية لمبيانات المتجمعة من استبانة الدراسة, والتي قامت الباحثة بجمعيا, حيث تم عمى مجموعة من النتائج سوف (, وتم الحصول SPSSاستخدام برنامج الرزم اإلحصائية لمعموم االجتماعية)

يتم عرضيا ومناقشتيا في ىذا الفصل في محاولة لإلجابة عن أسئمة الدراسة . -النتائج المتعمقة بالسؤال األول :

ينص السؤال األول عل ما يمي : "ما أكثر معوقات حضانة األفكار اإلبداعية لمطمبة الخريجين من وجية نظرىم؟

الدراسة, حيث تم إيجاد قيمة عينة نظر وجية من درجة أعمى عمى تحصل لمجاالتا أي بدراسة انالباحث قام (8المتوسط الحسابي واالنحراف المعياري والوزن النسبي كما يوضحيا الجدول )

(8جدول رقم ) قيمة المتوسط الحسابي واالنحراف المعياري والوزن النسبي والترتيب لممجاالت

المتوسط المجال م الحسابي

حراف االن المعياري

الوزن النسبي

الترتيب

1 79.78 0.603 3.99 المعوقات المجتمعية .1 2 78.88 0.567 3.94 المعوقات الموجستية .2 3 68.23 0.550 3.41 المعوقات الشخصية .3 75.56 0.462 3.78 الدرجة الكمية لالستبانة

المقترحة الفقرات عمى الموافقة متوسط درجة كان حيث وتيا،ق حيث من تتفاوت االستبانة مجاالت أن (8)الجدول من ويتضح أي وبدراسة (% 75.56) ككل لممجاالت النسبي الوزن ( وبمغ3.78بمغت ) قد العينة نظر وجية من ككل المجاالت في

:وىي تنازلياً ترتيبيا أىمية تم أكثر المجاالت المعوقات المجتمعية. المعوقات الموجستية. ية.المعوقات الشخص

تم عينة الدراسة، نظر وجية من حدة عمى مجال لكل درجة أعمى عمى تحصل التي الفقرات أي وبدراسة وىي: النسبي والوزن المعياري واالنحراف الحسابي المتوسط قيمة إيجاد كما النسبي والوزن المعياري واالنحراف الحسابي المتوسط قيمة إيجاد تم المعوقات الشخصية: مجال أواًل: (.9الجدول ) وضحياي

قيمة المتوسط الحسابي واالنحراف المعياري والوزن النسبي والترتيب لفقرات مجال المعوقات (9جدول رقم ) الشخصية

22

الفقرة مالمتوسط الحسابي

االنحراف المعياري


الترتيب

قمة امتالك الميارات االدارية لمخريجين المبدعين كتابة مقترح .1 إلبداعية كمشروع الفكرة ا

3.54 0.809 70.86 4

5 68.95 0.899 3.45 ندرة امتالك الميارات اإلدارية الالزمة لتنفيذ الفكرة اإلبداعية .2 3 73.46 1.019 3.67 ضعف في عمل الجدوى االقتصادية لمفكرة اإلبداعية .3افتقار االفكار االبداعية لمخريجين ألىداف واضحة التطبيق .4

. 3.29 1.030 65.88 9

2 78.63 1.083 3.93 شعور باإلحباط واليأس عند عدم تبنى فكرة إبداعية .5قمة تواصل الخريجين مع الجامعات ومراكز البحث العممي .6

بعد التخرج. 3.98 1.043 79.62 1

11 64.71 0.997 3.24 قمة وجود وقت كافي لمتفكير بمشروع إبداعي لالحتضان .7 7 66.21 0.990 3.31 لمتعمقة بحل المشكالت ندرة الميارات ا .8 6 67.13 1.082 3.36 قمة توجو الخريجين ألصحاب الخبرة لالستفادة من تجاربيم .9

13 64.00 1.013 3.20 قمة الشعور بالمسئولية واالنتماء لمفكرة االبداعية .10 8 66.15 1.015 3.31 ضعف مقدرة الخريج عمى اإلقناع بفكرتو اإلبداعية .11 12 64.62 1.063 3.23 قمة الشعور بالثقة بنجاح الفكرة اإلبداعية .12 14 60.58 1.184 3.03 ضعف المقدرة عمى العمل ضمن فريق واحد .13 10 64.95 1.125 3.25 افتقار الفرد لثقافة إنتاج الفكرة اإلبداعية .14 68.27 0.550 3.41 الدرجة الكمية لممجال

( وبمغ الوزن النسبي 3.41( أن متوسط درجة االستجابة لدى عينة الدراسة عمى ىذا المجال بمغت )9يتضح من الجدول رقم )

النسبية. وجاءت األىمية حسب ترتيبيا تم الدراسة عينة نظر من وجية تأثيراً أكثر الفقرات أي %( وبدراسة68.27ليذ المجال ) :أعمى فقرة في ىذا المجال

صل الخريجين مع الجامعات ومراكز البحث العممي بعد التخرج" احتمت المرتبة الفقرة التي نصت عمى "قمة توا - %( .79.62االولى بوزن نسبي )

فقرة في ىذا المجال: ىوجاءت أدن

23

الفقرة التي نصت عمى "ضعف المقدرة عمى العمل ضمن فريق واحد" احتمت المرتبة األخيرة بوزن نسبي -(60.58.)%

إلى :ويعزو الباحثان ىذه النتيجة .اإلبداعيةفكار ميارات اإلدارية الالزمة لتنفيذ األلم الخريجين متالكندرة توجو الخريجين ال- . قمة توجو الخريجين ألصحاب الخبرة لالستفادة من تجاربيم - . والثقة بالنفسشعور بالمسئولية واالنتماء ألبناءىم نحو ال تشجيع أىالي الخريجين قمة-

كما النسبي والوزن المعياري واالنحراف الحسابي المتوسط قيمة إيجاد تم قات المجتمعية:المعو مجال ثانيًا: (.10الجدول ) يوضحيا

(10جدول رقم ) قيمة المتوسط الحسابي واالنحراف المعياري والوزن النسبي والترتيب لفقرات مجال المعوقات المجتمعية

الفقرة مالمتوسط الحسابي


زن الو النسبي

الترتيب

2 84.04 0.969 4.20 قمة وجود حاضنات لتبني األفكار اإلبداعية في المجتمع الفمسطيني .1ندرة التعاون و التنسيق مع كافة الجيات ذات العالقة والتي تدعم .2

الحاضنات 4.00 0.914 80.00 5

8 79.62 0.971 3.98 األفكار اإلبداعية في المجتمع الفمسطيني صعوبة تطبيق .3 4 81.18 0.953 4.06 بالخريجين المبدعين في المجتمع الفمسطينيضعف االىتمام المجتمعي .4 12 76.38 1.007 3.82 قمة دعوة الجيات المختصة لدعم المشاريع المحتضنة .5 األفكارندرة الندوات ورش العمل والمؤتمرات العممية المتعمقة بدعم .6

اإلبداعية3.60 1.075 71.92 13

10 78.81 1.147 3.94 ندرة تطبيق قانون براءات االختراع في المجتمع الفمسطيني .7التأثير السمبي لألوضاع االجتماعية واالقتصادية والسياسية عمى دعم .8

3 83.62 1.026 4.18 اإلبداعية األفكار

قمة توعية الجامعات الفمسطينية لخريجييا بأىمية األفكار اإلبداعية في .9 9 79.05 1.041 3.95 لمجتمع الفمسطينيا

6 79.81 0.956 3.99 ندرة الحوافز التي تقدم ألصحاب األفكار اإلبداعية في المجتمع الفمسطيني .10 7 79.81 0.893 3.99 االستثمارية ذات الجدوى االقتصادية في المجتمع األفكارقمة تشجيع .11 11 78.48 1.007 3.92اإلبداعية في المجتمع غياب وجود فريق عمل إرشادي لمتابعة األفكار .12

24

الفمسطيني 1 85.52 0.995 4.28 اإلبداعيةقمة تشجيع الحكومة لألفكار .13 79.78 0.603 3.99 الدرجة الكمية لممجال

لنسبي ( وبمغ الوزن ا3.99( أن متوسط درجة االستجابة لدى عينة الدراسة عمى ىذا المجال بمغت )10يتضح من الجدول رقم )النسبية. وجاءت األىمية حسب ترتيبيا تم الدراسة عينة نظر من وجية تأثيراً أكثر الفقرات أي %( وبدراسة79.78ليذ المجال )

أعمى فقرة في ىذا المجال:بوزن نسبي األولى" احتمت المرتبة اإلبداعيةالفقرة التي نصت عمى "قمة تشجيع الحكومة لألفكار -

(85.52. )% فقرة في ىذا المجال: ىوجاءت أدن -

" اإلبداعية األفكارالفقرة التي نصت عمى "ندرة الندوات ورش العمل والمؤتمرات العممية المتعمقة بدعم - %(.71.92احتمت المرتبة األخيرة بوزن نسبي )

ويعزو الباحثان ىذه النتيجة إلى : .ضعف االىتمام المجتمعي بالخريجين المبدعين في المجتمع الفمسطيني-1طمبة لم اإلبداعية األفكارذات العالقة والتي تدعم في المجتمع ندرة التعاون والتنسيق مع كافة الجيات-2 خريجين. ال

كما النسبي والوزن المعياري واالنحراف الحسابي المتوسط قيمة إيجاد تم المعوقات الموجستية: مجال ثالثًا: (.11الجدول ) يوضحيا

(11جدول رقم ) ط الحسابي واالنحراف المعياري والوزن النسبي والترتيب لفقرات مجال المعوقات الموجستيةقيمة المتوس

المتوسط الفقرة م الحسابي



الترتيب

1 86.86 0.795 4.34 ندرة توفر فرص تمويل لدعم األفكار اإلبداعية في المجتمع الفمسطيني .1 3 80.00 0.909 4.00 لخريجيياكار اإلبداعية لألفقمة تبنى الجامعات .2 14 73.65 0.884 3.68 ندرة وجود خطط عممية وعممية ألصحاب األفكار اإلبداعية .3 4 79.81 0.865 3.99 قمة توفر العون والمساعدة في مجال اإلدارة والتنظيم من قبل الجامعات .4 10 77.88 0.975 3.89 يجين المبدعين ضعف الموارد البشرية المختصة بتدريب وتأىيل الخر .5 األفكارقمة وجود مباني مجيزة باآلالت والمواد واألدوات الالزمة لتنفيذ .6

اإلبداعية4.06 0.974 81.15 2

5 79.62 1.019 3.98 الناجحين لالستفادة من تجاربيم األعمالندرة االجتماعات مع بعض رجال .7

25

9 78.48 0.927 3.92 ية ميارات الخريجين المبدعين قمة توفر التدريب الالزم لتنم .8 12 76.73 0.936 3.84 اإلبداعيةندرة تزويد الخريجين بالنشرات الالزمة لتشجيع أفكارىم .9

13 75.77 0.952 3.79 قمة إطالع الخريجين عمى احتياجات سوق العمل في المجتمع الفمسطيني .10 8 78.64 0.952 3.93 جين اإلبداعية ندرة وجود صناديق لدعم أفكار الخري .11ندرة توفير الجامعات الستشارات متعمقة بالجدوى االقتصادية والكفاءة .12

التسويقية 3.95 0.863 79.04 7

ندرة وجود اتصال بين الخريجين المبدعين والبيئة المحيطة) شركات .13 اإلبداعية أفكارىمومؤسسات خاصة مثاًل( لتبنى

3.89 1.050 77.71 11

6 79.43 1.042 3.97 لمشاريع استثمارية أفكارىمقمة مساعدة الخريجين المبدعين في تحويل .14 78.88 0.567 3.94 الدرجة الكمية لممجال

( وبمغ الوزن النسبي 3.94( أن متوسط درجة االستجابة لدى عينة الدراسة عمى ىذا المجال بمغت )11يتضح من الجدول رقم )النسبية. األىمية حسب ترتيبيا تم الدراسة عينة نظر من وجية تأثيراً أكثر الفقرات أي %( وبدراسة78.88)المجال اليذ

وجاءت أعمى فقرة في ىذا المجال:الفقرة التي نصت عمى "ندرة توفر فرص تمويل لدعم األفكار اإلبداعية في المجتمع الفمسطيني" احتمت المرتبة -

. درجة كبيرة ب %(86.86بوزن نسبي ) األولى فقرة في ىذا المجال: ىوجاءت أدن

الفقرة التي نصت عمى "ندرة وجود خطط عممية وعممية ألصحاب األفكار اإلبداعية" احتمت المرتبة - %(.73.65األخيرة بوزن نسبي )

ويعزو الباحثان ىذه النتيجة إلى :ي جامعات محافظات غزة ، قمة الميزانية المخصصة لدعم األفكار اإلبداعية لمطمبة الخريجين ف -

واعتماد الجامعات عمى بعض الدعم الخارجي فقط في دعم حاضنات األفكار اإلبداعية .قمة توجو دعم الدول المانحة لدعم األفكار اإلبداعية لمطمبة الخريجين ، حيث يوجو التمويل الحكومي -

الحرب الثانية عمى غزة.و الدعم الخاص لدعم البرامج التنموية وبرامج اإلعمار وخصوصًا بعد ندرة تسويق واستثمار األفكار اإلبداعية لمطمبة الخريجين في الجامعات . - ارتفاع تكاليف اإلمكانات المادية لتطبيق بعض األفكار اإلبداعية العممية في المجتمع الفمسطيني. -

26

-النتائج المتعمقة بالسؤال الثاني :بين متوسطات a<0.05)ت داللة إحصائية عند مستوى داللة )ينص السؤال الثاني: ىل توجد فروق ذا

تقديرات أفراد عينة الدراسة حول معوقات حضانة األفكار اإلبداعية لمطمبة الخريجين تبعًا لمتغيرات )الجامعة، الكمية، النوع، المعدل التراكمي( ؟:الدراسة

الفرعية التالية: األسئمةيتفرع عن ىذا السؤال الرئيسي بين متوسطات تقديرات أفراد عينة a<0.05)جد فروق ذات داللة إحصائية عند مستوى داللة )ىل تو -5

الدراسة حول معوقات حضانة األفكار اإلبداعية لمطمبة الخريجين تبعًا لمتغير الجامعة. One Way ANOVAلمتحقق من صحة الفرض قامت الباحثة باستخدام اختبار تحميل التباين األحادي

(12ك جدول رقم )ويوضح ذل (12جدول )

مصدر التباين ومجموع المربعات ودرجات الحرية ومتوسط المربعات وقيمة "ف" ومستوى الداللة تعزى لمتغير الجامعة

مجموع مصدر التباين المجال المربعات

درجات الحرية

متوسط المربعات

قيمة "ف"


المعوقات الشخصية 0.455 2 0.911 بين المجموعات

1.521 غير دالة إحصائيا

0.299 102 30.541 داخل المجموعات 104 31.452 المجموع

المعوقات المجتمعية 0.251 2 0.503 بين المجموعات

0.688 غير دالة 0.366 102 37.301 داخل المجموعات إحصائيا

104 37.804 المجموع

المعوقات الموجستية 0.415 2 0.829 عاتبين المجمو

غير دالة 1.298 إحصائيا


جمع مجاالت االستبانة 0.031 2 0.062 بين المجموعات



3.085( = 0.05( وعند مستوى داللة )102, 2ند درجات حرية )قيمة )ف( الجدولية ع( أن قيمة )ف( المحسوبة لكل مجال من المجاالت أقل من قيمة )ف( الجدولية والتي تساوي 12يتضح من الجدول رقم )

)05.0(( وىي غير دالة عند مستوى داللة3.085) لبديل, أي أنو ال , وبذلك نقبل الفرض الصفري, ونرفض الفرض ا

27

بين متوسطات تقديرات أفراد عينة الدراسة حول معوقات a<0.05)توجد فروق ذات داللة إحصائية عند مستوى داللة ) حضانة األفكار اإلبداعية لمطمبة الخريجين تبعًا لمتغير الجامعة.

ويعزو الباحثان ىذه النتيجة إلى : كار اإلبداعية لخريجييا . قمة تبني الجامعات الفمسطينية جميعًا لألف- الفمسطينية جميعًا لميزانية لألفكار اإلبداعية لخريجييا . الجامعات توفيرندرة -

بين متوسطات تقديرات أفراد عينة الدراسة a<0.05)ىل توجد فروق ذات داللة إحصائية عند مستوى داللة ) متغير المعدل التراكمي.حول معوقات حضانة األفكار اإلبداعية لمطمبة الخريجين تبعًا ل

One Way ANOVAلمتحقق من صحة الفرض قامت الباحثة باستخدام اختبار تحميل التباين األحادي (13ويوضح ذلك جدول رقم )

(13جدول )مصدر التباين ومجموع المربعات ودرجات الحرية ومتوسط المربعات وقيمة "ف" ومستوى الداللة تعزى

لمتغير المعدل التراكمي

مجموع مصدر التباين المجال المربعات

درجات الحرية

متوسط المربعات

قيمة "ف"


المعوقات الشخصية 0.033 2 0.067 بين المجموعات



المعوقات المجتمعية 0.198 2 0.396 بين المجموعات



المعوقات الموجستية 0.203 2 0.406 بين المجموعات

0.628 غير دالة 0.324 102 33.000 داخل المجموعات إحصائيا

104 33.406 المجموع

جمع مجاالت االستبانة 0.101 2 0.202 جموعاتبين الم



3.085( = 0.05( وعند مستوى داللة )102, 2قيمة )ف( الجدولية عند درجات حرية )ة )ف( الجدولية والتي تساوي ( أن قيمة )ف( المحسوبة لكل مجال من المجاالت أقل من قيم13يتضح من الجدول رقم )

)05.0(( وىي غير دالة عند مستوى داللة3.085) وبذلك نقبل الفرض الصفري, ونرفض الفرض البديل, أي أنو ال ,

28

بين متوسطات تقديرات أفراد عينة الدراسة حول معوقات a<0.05)توجد فروق ذات داللة إحصائية عند مستوى داللة ) ار اإلبداعية لمطمبة الخريجين تبعًا لمتغير المعدل التراكمي.حضانة األفك

ويعزو الباحثان ىذه النتيجة إلى : ظروفًا واحدة تقريبًا. معدالتيم التراكمية يواجو الخريجين عمى اختالف - ةمعدالتيم التراكمي لدى الخريجين من مختمف اإلبداعية األفكارقمة توافر اإلمكانات حول معوقات حضانة -

بنفس القدر مما يجعل التقديرات متقاربة.بين متوسطات تقديرات أفراد عينة a<0.05)ىل توجد فروق ذات داللة إحصائية عند مستوى داللة ) -9

الدراسة حول معوقات حضانة األفكار اإلبداعية لمطمبة الخريجين تبعًا لمتغير الكمية )عموم إنسانية, عموم تطبيقية(.

" لعينتين مستقمتين ويوضح ذلك جدول T.testقامت الباحثة باستخدام اختبار "ت" " لمتحقق من صحة الفرض ( يوضح ذلك.14رقم )

نتائج اختبار )ت( لمكشف عن الفروق بين متوسطي استجابات عينة الدراسة (14جدول )

العدد الكمية المجالالمتوسط الحسابي


قيمة "ت"مستوى الداللة

ت الشخصية المعوقا 0.625 3.45 33 عموم إنسانية

0.479 غير دالة 0.516 3.45 72 عموم تطبيقية احصائياً

المعوقات المجتمعية 0.624 3.39 33 عموم إنسانية

غير دالة 0.717 0.595 3.93 72 عموم تطبيقية احصائياً

المعوقات الموجستية 0.542 4.02 33 عموم إنسانية

لة غير دا 1.356 0.574 3.99 72 عموم تطبيقية احصائياً

جمع مجاالت االستبانة 0.490 3.73 33 عموم إنسانية

0.690 غير دالة 0.451 3.80 72 عموم تطبيقية احصائياً

1.98( = 0.05( وعند مستوى داللة )103قيمة )ت( الجدولية عند درجات حرية )

لمحسوبة لكل مجال من المجاالت أقل من قيمة )ت( الجدولية والتي تساوي ( أن قيمة )ت( ا14يتضح من الجدول رقم ))05.0( ( وىي غير دالة عند مستوى داللة1.98) أنو ال توجد فروق ذات داللة احصائية في استجابات العينة حول

نسانية, عموم تطبيقية(.معوقات حضانة األفكار اإلبداعية لمطمبة الخريجين تعزى لمتغير الكمية )عموم إ ويعزو الباحثان ىذه النتيجة إلى :

29

ظروفًا واحدة تقريبًا. الخريجين عمى اختالف تخصصاتيميواجو -بنفس الخريجين من مختمف التخصصاتلدى اإلبداعية األفكارقمة توافر اإلمكانات حول معوقات حضانة -

القدر مما يجعل التقديرات متقاربة. ( بين متوسطات تقديرات أفراد α≤ 0.05ت داللة إحصائية عند مستوى الداللة )ىل توجد فروق ذا -3

عينة الدراسة حول معوقات حضانة األفكار اإلبداعية لمطمبة الخريجين تعزى لمتغير الجنس )ذكر, أنثى(؟

جدول " لعينتين مستقمتين ويوضح ذلك T.testلمتحقق من صحة الفرض قامت الباحثة باستخدام اختبار "ت" " ( يوضح ذلك.15رقم )

(15جدول ) نتائج اختبار )ت( لمكشف عن الفروق بين متوسطي استجابات عينة الدراسة

المتوسط العدد الجنس المجال الحسابي


مستوى قيمة "ت" الداللة

المعوقات الشخصية 0.480 3.32 55 ذكر

1.838 غير دالة 0.606 3.51 50 أنثى احصائياً

المعوقات المجتمعية 0.590 3.97 55 ذكر

غير دالة 0.394 0.622 4.01 50 أنثى احصائياً

المعوقات الموجستية 0.576 3.90 55 ذكر


جمع مجاالت االستبانة 0.430 3.72 55 ذكر


1.98( = 0.05( وعند مستوى داللة )103قيمة )ت( الجدولية عند درجات حرية )( أن قيمة )ت( المحسوبة لكل مجال من المجاالت أقل من قيمة )ت( الجدولية والتي تساوي 15يتضح من الجدول رقم )

)05.0( ( وىي غير دالة عند مستوى داللة1.98) وق ذات داللة احصائية في استجابات العينة حول أنو ال توجد فر معوقات حضانة األفكار اإلبداعية لمطمبة الخريجين تعزى لمتغير الجنس )ذكر, أنثى(.

ىذه النتيجة إلى : انعزو الباحثيو يواجو الذكور واإلناث ظروفًا واحدة تقريبًا.-

31

دى الذكور واإلناث بنفس القدر مما يجعل ل اإلبداعية األفكارمعوقات حضانة توافر اإلمكانات حول قمة - التقديرات متقاربة.

التوصيات:

مجموعة من السبل لمحد من معوقات حضانة األفكار اإلبداعية لمطمبة في ضوء نتائج الدراسة يقدم الباحثان الخريجين كالتالي :

:المجتمعي لجانبأوالً : ا في الدول المتقدمة وبعض األقطار العربية. اإلبداعية في حضانة األفكاراالستفادة من التجارب السابقة .1 خريجين. طمبة اللم اإلبداعية األفكارحث الجيات الحكومية والجيات ذات العالقة بالحاضنات بتبني .2المحتضنة ألن في ذلك ضمان لتكامل الخبرات والمال اإلبداعية األفكارتعزيز التكامل والشراكة بين .3

جاح المشاريع .والجيد وبالتالي ضمان نجيات ترغب باالستثمار في مبتكرات الخريجين وتسييل عممية االستفادة إنشاء تحالفات وشراكات مع .4

المتبادلة بين الطرفين. اإلبداعية. األفكارورش العمل والمؤتمرات العممية المتعمقة بدعم ،و الندوات تنفيذ .5

موجستي:ال الجانبثانيًا : لمطمبة الخريجين. اإلبداعية لألفكارالمالية والتسويقية العمل عمى توفير الخدمات .6–ضرورة التعاون مع الجامعات الفمسطينية وطرح بعض المساقات التعميمية ضمن خططيا التدريسية .7

إقامةمساق متخصص بعرض موضوع كامل عن حاضنات األعمال ونشأتيا ، ومساق يعرض تجارب ربية ، ومساق آخر يربط العالقة بين المشاريع الصغيرة الحاضنات في الدول المتقدمة والدول الع

والحاضنات ، األمر الذي سيعود بالفائدة عمى الحاضنات ، ويولد كادر وظيفي يكون لديو القدرة عمى الحاضنة بالشكل األفضل . إدارة

تنفيذ من قبل مجموعة من الخبراء المختصين لمساعدة الخريجين عمى يواالستشار تقديم الدعم الفني .8 . اإلبداعيةأفكارىم

الشخصي : الجانبثالثًا :

بشكل دائم أثناء فترة االحتضان ، من أجل تقديم يد العون اإلبداعيةالتركيز عمى مراقبة وتطوير الفكرة .9 عند الحاجة وتقادي تطور المشاكل التي يمكن أن يتعرض ليا .

31

حتى يمكنيم القيام بتنفيذ أفكارىم.العمل عمى توعية الطالب بأىمية دخول مجال االستثمار .10 .الخريجين مع الجامعات ومراكز البحث العممي بعد التخرج الطمبة تواصلتشجيع .11

المراجع : اإلشعاع، مكتبة ومطبعة "األعمال إدارةدراسات في : " (2001)، أبو قحف ، عبد السالم .1

.3، ص، مصر ، الطبعة األولىةيالفن www.jcci.org.saمركز جدة لممنشآت الصغيرة، : (1320)رية،إدارة الفرص االستثما .2غزة، ، الرنتيسي،" مقدمة في تصميم البحث التربوي"( : 2000) ،األغا، إحسان واألستاذ ، محمود .3

.83، ص فمسطيناس اتجاه الصناعات قي : (2007) ،، كاظم احمد ، الموسوي ، صفاء عبد الجبار البطاط .4

العراق . –، جامعة كربالء ، كربالء األعمالالصغيرة في كربالء لقبول حاضنات األدوار اإلستراتيجية المرتقبة لحاضنات " : (2011) ، ميسر و المعاضيدي ، معن الجبوري .5

جامعة العموم التطبيقية. ،األعمال "أنموذج مقترح لحاضنة عراقية لألعمال والتقانة" http://eco.asu.edu.jo/ecofaculty/2011/04/

. http://www.e-nas.org/?page_id=185، (2013)،جمعية ريادة األعمال االلكتروني .6، "دور حاضنات االعمال في تنمية ميارات الرياديين وتشجيع إنشاء (2009)، خالد الدىاليز، .7

مال الصغيرة في قطاع غزة " ، رسالة ماجستير ، الجامعة االسالمية بغزة .األعاألعمال الدولية منظور سموكي إدارة ، (2009)صالح ، أحمد عمي ،و ، زكريا ، الدوري .8

.410، ص2009عمان : دار اليازوري العممية لمنشر والتوزيع ، الطبعة العريبة واستيراتيجي،، حاضنات األعمال ، تجربة ممتقى سيدات ( 2005) ني ، وجدان ،، العين و التميو الساكت .9

10-8بتاريخ األعمال والمين األردني، ورقة مقدمة في منتدى المرأة العربية والعموم والتكنولوجيا المممكة األردنية الياشمية. –، عمان 2005كانون الثاني

حاضنات األعمال والمشروعات ،( 2003)، رمضان ، الدويبي ، عبد السالم بشير ، السنوسي .10 . 86-43،ص ليبيا ، الطبعة األولى –الصغيرة ، دار الكتب الوطنية ، بنغازي

، دراسات ما قبل االستثمار في المشروعات الصناعية، ( 1999)عبد اليادي، فاروق مخيمر ، .11 . 117 – 114، ص1999- 78مجمة افاق اقتصادية، العدد

حاضنات المشروعات فى تنمية القدرات التنافسية لمصناعات ، دور (2011)قاسم ، خالد .12 .2011مايو، 4الصغيرة والمتوسطة، الممتقى الدولى الرابع لمصناعات الصغيرة والمتوسطة بتاريخ

http://www.jcci.org.sa/

http://www.e-nas.org/?page_id=185

32

،" واقع حاضنات األعمال ودورىا في دعم المشاريع الصغيرة في (2010)، ميسون القواسمي .13 .48-47، ص جامعة الخميل ، رسالة ماجستير ، " الضفة الغربية

ودورىا في دعم المشاريع الصغيرة لدى الشباب األعمالواقع حاضنات " ، (2012)، مني النخالة .14الجامعة ،2012ابريل 25-24، بتاريخ "فمسطين فيفي قطاع غزة ،مؤتمر الشباب والتنمية

، غزة ، فمسطين. اإلسالمية، مجموعة النيل العربية ،الطبعة " عات الصغيرةالمشرو إدارةميارات "، (2003)ىيكل، محمد .15

.18، ص، مصرالقاىرة األولى ،

16. Gonzalez, Marisela & Lucea, Rafael, (2001), The Evolution of Business Incubation, Working Paper, March , page 1.

17. Longenecker , JustinG , Moore , Carlos ,1991, Managements ,ohio -south –western Publishing Co, eight edition ,page 225.

18. Rouwmaat, Vincent; Reid, Alasdair & Kurik, Silja, (2003), Business Incubation: Review of Current Situation and Guidelines for Government Intervention in Estonia, Working Paper in Innovation Series, Ministry of Economic Affairs and Communications of the Republic of Estonia, page 9.

اختبار التوزيع الطبيعي normality distribution...

Documents