آفاق التبادل الإعلامي الدولي في إطار العلاقات الدولية

4
صفحة1 من4 ت الدوليةقار العلدولي في إطامي اعدل التباق ا آفالبخاريحمد ا أ.د. م الةي هدوف ومعهلويلارويهة للهة الةيالهة مهن الفل ملوابهم ولهلبي من خة يت الدوليقار العلدولي في إطام اعوب من ل هناك دور مطل دولهةد لارويهةهة ال الة هي بفادة الوطني بالةيافمفعةفقلة م مةعيهة وايوفمام اهاو واليولفهاريفي والفقهايهلد وا الافهلايهة الداخل العواملوف اليمية ودولية. وتفناكة داخلية وإقل مشفلدة عوامل ج لعابيةو لةهيلةائدمي اقليم اط بالنظافلتبقليميةو فعوامل ا الما .ي المجفمعيالية ف الةفلكيبةلافة لليةو إ والعةيقفصادية والمقدرات اييالهة الة ومدى تهثرللةوك الدو تل إلي الذد تنفميقليم في ا هل نهوبقليم وميو كهللعهالم امي بالنظاقليم النظاقة ا وعقليموقوة داخل ا ال عناصلاعل ومدى تلنظامودولة في هذا الاروية لل الهو وعلبهيولم اللعها وايهةوملكة اللهيا و لهياوليار او ولطوبيض المفوبحل ا البظ واقارة بياملهاو مةفوى القوة على ال عناصلاعلط بففلتبلقارية فعوامل ا الما .قاليم من ا وغيلهالياو ل نوبإقليم و وبيو يهائدة الة مهة. ً قية مففليدة انظمة الووروبي ومد اتحا في الحاف هي الدولية كمالة الةيا على اابية تثريلهاها وإمي فيوف ا بينما تفنهاقيهلةنيهة والهدوف اللا والهدوف اصهايلةوة والهدوف البيهلن الهدوف اليقهة بهي والعداوبعهارا وتطهو وولهدولي وخصائصهم النظها الدوليهة اعوامهل لعناصهل قهوة و ولعهالم.يهة لهدوف الاروت الةيالهاهى الها عل ومدى تثريل وً حدة مف المفمم الدولية كمنظمة ا وهيئاتةوفلمل الدولية الطلاي ايالهة الةيلهفم رلهم وتشهي يلحقهائ تلهك اهى كهل علً داعفمها والحا في بعض اوةو ي رلميخلى غيلات رلمية و هناك مؤلة ما تيوً وكفيلالةولدواروية للة الةيالم الة رلوهة ة من قبلدوللاروية لل المية علهىلل الةات غيلمؤل يت دور ال باخفلفك يلف ذل كا وإلميةولت المؤلةا دور اللعالم. دوف الفي ملفطور فدروة الفيالية و ي النظم الةت ا تقنيهاهدا مهةود بثهل مفيامهلو عمهى فليهفمهد عل تعصبحت دو بلى فليوم عل تعد تعفمد الةو لممعاصلروية اللاة الةيال ال ظن الم وم مهن تمينه الفهي يتصهافم المجهاف لصها افةها مهاعهاو مقور وا فوداوقوي على تطور ا اللصصهاتن فهي تمفلصصهيرين اللمةفشهاهل مهن ا عمهى فليهعفمهاد عليهةو للاروهة الةيالف الر فهي مجهاقهلا ل من مةفشار بفلصصات مفعدكفل د علىوم الوا المو يعليا وفي بعض ان إطار تلصصاتهموم في تدخلت الوعا المو عليهمةو تعل مفنوعومقة بالمو دة لها ع علىً وبناء قيد البحثوقهلذ التلها فهي ام الحهر لصاقلاركين الو تا عن غيلاوا كل بديلفي تلن المحالوئ واللمةاح لل د معم واو تعالج مو عدة بدائلع ذلك تونالهم ار الملاروية.ة الدولة ال مجاف ليال فية المفطة الحديفعلميهج اللمناليم والادرالة واى الة علدوللاروية للة الةيالد العفما ورغم امقلاطيةت الديمؤلةاي دور ال ين هذا ي قلارو إيذ الة يتلارة والمنطقي و وكفلةولدواروية للة الةيالن في الى قلار معيعية علشلء الا عبيو فاءلية والفجمعات لياةاب وت ولماي من بلي المجفمع المدب فهة خارويهة معلنهةنهاك ليال ه ما تيهوً يلاة فعلية غة وليالدولل لوي الظلية بعد زواف العلة الةيالن عن ال وقد يعلمعلنةو الية غيلعلة الةيالة عن المعلنة الةيالف الفل معينة قد تلظلوينة ول معل يلبها. إعالت دو فيً ليا وعةيً قفصاديا واً ة لياليالمفائل اولا التبام كلعفمادهاو بليذ فور اية الفن دولةلاروية للة الةيال ال وتدخلهدخل فهي إطهار وي وً ورقافيهاً وفماعيها واً ميا وإعاللوسا اياسية السحة والهمل المةائل في الجث إليها يلة القمة الفيومالي ودبلهداتولمعا والميةولرات اللةيات والمقاب واي المعفمدوومالدبل المفيل الفملات ومهؤتلفنائيهةوم اية كهالقممصهيلمهة وال ا وقمة العلبيةولقمة اللقمة كا اً مفلفعاوهاد لنا نظمةة م وقمقيةوفلي والقمة ابيوورود ايتحا وقمة افقلةو الدوف المةء دوف رابطة وقمة رؤلاميول مؤتمل اهى ذلهك ويةهاعد عل وقت والجهد.ت الو ووفلفوت بين الدولمةافافي قصلت ايت اليتصات وا المواصائلم في ول اليوحاصل الهائل الفطور المن الو ولارويهةرة اللفجهادية وايقفصات اقا وتنمية العلماليد وايقفصاد الفعاوت ااقيافو اتلدواروية للة الةياليذ البعة في تن المفائل لعداتلمةهات وابهاديم اله وتقه وا يةمىهو م وينوقفصاديبلاء ايلف ال وإرلامشفلكةودية اليقفصات امشلوعامة ال وإقاوقلو واللمساعسية ا بدبلوماقتصادية دات انها يبهلز دورة. وه ليالية معينهغلا لفحقيس الوقت معةو في بلارويرة اللفجاموس ا في قامصطلاور هذا ال وظهبيةويفلورة ايللفجاهوم ا تطور م لعالميةو بعدبفلبيت ابية ا يتصافو اويا تينولوحاصل في الهائل الفقدم الرلت ف ت هامة من تطورافقها را ومافلوبيةليرة ايلفجاهوم اينطود م وةوفلملت بين الدوف اللدماع والةلدف اللفجارد وتبادف الفبا واليومي الدوعدف الفبات ا عمليا يد بوم علىت بهين اللفعهام اهذا وتفم ه)ابفلبيت( ت الدوليةعلومابية الم عبلً فلوبيا تفم الية الفيلماليرية والفجات الفعامف ايا منالبنهوكشهلكات وو بهين ال الهبعضوهانهوك بعاهت والب شهلكات الفب عمليادة في تقوم بوظائف عدي فلوبيةليرة ايلفجا ا بلمياصبا محلية. وبهذادارات الك واالبنوشلكات وو بين ال ئهمو وعمالفةوي وع ا بينها الدولي. منلفجارددف ا الحةابت والمدفوعاوية ا وتةاتاو والمهاة لهقهع خاصه بفثلهيس موالعهالمبهلى فهي ات اليشهلكاك والت البنهواء. ولهذا بدشل البيع والوامل وإعطاءفلاخيصوزات والمفيا اي ومنا اتوصهائيات إ وتشهيل العهالموء ابحها مهن كافهة مشهفلكةين مليهون خمكفل م إلىيصلدميها لد مةفل يفةايد عدتو الفي بدبفلبية ايبي على لهىهوالي 02 قاتجهم الصه مهن% والي ويةويمليت المفحدة ايا الوية فيلفجاري ا12 لفجهارة اة لمها تفيحههافلهة. باة المقبفهلهبة فهي ال النةهذاد ه تةيه يفوقهعفلوبيهة. وليرة ايلفجهاف ا من خوروبا يفم منها في% عدف الفبات ا عمليافةهيل العديدة ليان المةافلوبية ملي ايم دائهلةتةها واالمنفجومةفهلك و من اليلة لفيلقت واليض الو وتلمةفهلكوم الما راتخفياد من اي المةية وإتاليو مي الدويفلورة ايللفجا الفي تفمفع بها ايا المةاد هذاة. وتؤد وديدلوا اذ إلىهولة الن وللعالميةو ا إلى الةومحلية ال من الةو الفةويييلات بية إلى تا عملياتاليمل طبيعة وة فيوهلي و بينهل عديهدة مهن فهي ملاهاليفض الفيهيف تلهاءة مهن خه اليهل فهيمفهية تف عناصهل رئيةرهة ر على تحقيهبها تعمل مي الدوليعدف الفبا االفصهنيعويم و والفصهمعههة اها تيل ه وايمةفهلكوت الفياوا وتلبية ا الةوف توليع بطاعالية من خ والعلومات. المتوفل الشديدة وةلمنافةك في ظل اعية المنفج وذلتحةين بو بفيار وما العسكريةوسال ال وليالة تقوياود في بعض او المحد لي اليمهافلداو ال مهافلدا بالفلوياو ال بالفهديدفيودولة فلاروية للة الةياليذ ال في تنعداتلمةا ديم اادات العف وإمدليةو العةيلية. العةهييههوية ا في عاالدخوف وعةيلدو اللفعاوت ااقياافة يت ليالية معينة. باهداي ة لفحقيفلمل الثبواعح بد والة اعلومهاتدف الم وتبهافهةو غيههن بعهد الحدييتصهاف عئل ايها ولهاودرفها تينولوه ة الفيويورة الفينولو الفة في ظلعلوماتيوب المحل في المهافلدا يل هلة يظهويههورة الفينولوهوم الفه لم الهدقييهلفحل ال ل في إدارة افلدمة المة الحديفةمبيوتلت اليبيا يتصاف عبلعقدة لنظم ا الفقنية المى الجوابمة عليةت قاصلوماتية لمعلوب الحلة ال ظاهلفشهمل طبيعهة تفعدى ذلك لبيةو بلحلت العمليا لمات ومعلو ال قدوم عصلةها مع بحلب الهويو ظهيهملي البنفهاغوروقهة ا تيهة داخهلعلوماب المحليهد بهال المفةاهام ايهفم. وقهد واكهمفلزها عية الذديوفمادية وايقفصا الفحويت ا راعلط الفبمايقفصاد ولة والةيايت ادها مجا الفي تشه الفحويتعماف بمدى عمف اروالين ويط المولا نامي في إدراك مفوفماعي اي و الفها فهيفلكة بينههمة المشه فهي الةمفهل ي تفة في بويالفينولوابية وبة البيئة ات إليهافي وصلروة الفعقيد الامل مع دلفعومات لمعل من اليل كم هائلمع وتحليعفماد على ودة ا زياهمة الةهك لهفيو والفهي بهعشلينو القلية ال هاا بحعشلين. باتجاد وال الواقلفمية الفي للبة الالا اهة الفهيديفقليئف اللوظها اهاميفهه فهيهو تعلومهات الميهلهة تحلصهبحت وظي فهى روكهة الفطهول علىفثريلار الفملفعقيد وال و ال إلهىشهاملج البفهافمهد علهى ا الهذد يعلصهناعي الهنمط اا مهندات بثكملهقفصاء تحوف ارنا وحهي ظاهلة بلزت بولصناعية و الفورة ا ميةت عصلعلوماتد المقفصها ا تهدار فيه يهة الهذدء عملية اوفيرنا ً حاعةيلد وا البهاظهل واب . وً فلوبياومات إليمعل اليليتصاف وتبادف وتحلت ابيا فجارة عن طليج والبفات ا عمليا بقيادةالبيلف اللفحا من قبل قوات اعلاح ال اية عاميمليت المفحدة ايا الوي0222 . قافيمية والفع الجوابم ا وتشفملم الفةجفت واعلومادف الممشفلكو تبا اللفعاوت ااقياافة يتلةو إلدواروية للة الةياليذ الة في إطار تنوفماعية وايعلمي ة وال يلية وتعلمهيواكهة البحهث اليهة وملفعليمفيهة واللفقاعيهة وايوفماميهة اعت امؤلةها بهين اللفعهاو وتهدعيم اولمعار واليفم واديويطة الل و بهومالهيةدبل وتشهجيع الدرالهيةو اللمهنادف ا اية.لةيات المجموعاد واالوفورات ولةيادف الشعبية وتبا اناصهم المصهال يهع مهن رئهيس الدولهة إلهى الجمهاهة ويمارلهلارويهة الدولهة اليهذ ليالعالهة لفن الهائلولمهي الهدولي مهن العدف الفبا ويعد اهة كهل فهيهة فهي الدولداري او في الاص اخفصملفصةمية الع اف مؤلةاتهالاروية من خة الةيالهداي ال ارج إلى تحقيللوهة لية الموجماهيلم العئل ا ولا الذد تةعى في وقتيو إلهىلاروم الع باعنشلات الرها لف إصدالو من خو غيل مبا لشيل مبامية بة إع بوظي المعفمدةووماليةدبلت اللبعفام ا وابم قياو مها صليحاتوية من تلعالمء ابابيت ا وكاو ما تفناقل ميةو مي والفقنيعلةبم الفطور الوف الجميع ب بمفناصبحت اليوم ر من مواديبفشات والعة ائية والصحف والمجملعة والت المةموعاذا ا تنشلاقهلت الف تةهعيناهدا خه الذدهائل الفلف البث الالفقبا ولما بعشلينو اليت ام وكها اليهوعهلي ي ومهن يلعالميهةوبفلبيت ابية ا تل وخاصةمبيوت اليبيا فلعة الصحف من خ ومطالصناعيةور اقماي عبل اةيوب بهاء بهالا ال وبهثكفلً م تقليبهالعهالميع دوف اوهة إلى و الموطابيةوبليية واللبةية واليمليلمية العا اةيوفلذاعة والت اية ومحطالعالم اابيةلهبهية والبةيهة والليةبي و كاً رابفشهالميهة العا ت ات الحية.الا من المابية وغيلهالفلكية واية والارللية والابلتاية والوللبية والصينية والعل والوفماعدية واقفصهالية وا وعةهيميهة وليالهيةة مهن رقافيهة وعللقائمم ااو اً لالا عيسوم ي اليمي الدوليعدف الفبا واابيهاتهة وإميهمي يهل مهنفقلميهن ال يهن ي ولي يهةوا وهدادها لها ورصه ومفابعفههاو عملههاليمليهات وفي وتيميهةوعت الحمهحيهم لهيط المفلطف ال مهن خهعاليف وتثريلا وفوو المومع اهائصلصها لعاته وملاهاوها وتحليلههل مية.عالمواد اائل ولللونبي لمحلي وا المةفقبل ال وي الدوف هذالا مصاجم معةو تفنالمفقدمى والميبلدوف اللاروية للة الةياليذ الائل تنة من وليل بثهمية خاصة كولم الدوليع فمفع ا وتعاظمليوى الصعيد الدو علهها بحو تحقوتو ورة تمليهاو مفطومائل إعف ولل من خةو فهي تعمة الدوليلةاة على اةيال في الها وتثريلها دورلارج. في الاية مصالحهامية ولارو ال ليالفهاهداي ي الهما بعايم يً بهما عمليا لارويم العداخلي وام العصل بين ا بةفطيع الةو فلبنا يميعة الوظيوعية لمن بظلة مو وهد يلهدم بعمهل وايقومها بعض ولي والداخلدين الى الصعيها عل مواقة الدولة ويدعم ليال الدولة هذالال بمصا يا هذا بالعيسوو يولاروم العب اةا داخلي علىم العطئ الدولة الفي تدعم اي. وتل ارو لمعفهاتشويك الدولة وة تلر بةياللالعالميةو لم اعئل اباء وولابيت اام وكام ً لعاف والمجا اةا ويلعالميى الصعيد ا عل الملعهامد الم ال ماف مهنقهو ا لعهالميو حلهي وا ية الفيونبيمية اعئل اولايت واللوكا تلك اوهات بظلف وك الدولة من خ بفلعليف الفقلو على ا ليوي المجفمع الدوها فهميف فهى لة المعنيهةولدو الوطنية للالمصا وا تفطابلجااوة ار الحوبهياك الدولة بعد اداخلي في تلى الصعيد ال وعلهةوه الوطنيهة المومعهئل امةهيت ولها رة. وكلمهاالمفطون بعد الحديفة ويتصاف عئل اام ولام منية والةلاويةافية وال لهدايه وخدمهةً ية وتهثريلا فاعلكفل فقنيو كلما كابتمي والعلشت مع الفطور ال وتمحلكةوعة في الةلميةت بال وتلمبادرةوم الارج بةمال للدارويهة للهة الةيال ال يلاهعهذان ه وليهلهةو وويهة المومعدة المها مدى راوع صهدى ادنبيو الفي تحدومةفقبل القافية لية الفلل والادولمام اع امنها ى يدخلخل عدة مؤرلات لملهة يهة عهي. وطبيونبهيمةهفقبل الهة ل ه معينةو فلبهاهداي لفحقيويالفواد وعدت من الدقة في ا بلاهمامية م إع علهى وردة فعلههنبهي ومهدى تعاطومةهفقبل اوي الةهم ظهل هاو كله هدايه من تلهك اً وةءاد تحق قلمادم اويهها من قبل صامين تولة ي وليسفيارول ومعفقدات واليس ومشاع وملةشيل ي بحد ذاتبةا ا ميةوعدة الما اامو مشاء. وتهفحيمث يي وهةية المومع ة ا بلدةم ية ادعدو عند افجابة لها وايلفهامعلفمي الةعي لعبيل الى ال وعليةوخاروات داخلية وة مؤرلية وملمعدة الما على ا فعلميهة مهادة إعيهة ادو عنهد إعهد ميهة لة إعلهارل لوه الوطني المومعية وتثريل اي تحد من فعالى الفخلعوامل ابي. ومن الونلمفلقي ا لمعه فهاوه موو ووا بعهد فهوات الهاو بشه ميهةوعدة المهاهثخل فهي بشهل ا جو الفعهئل ا ولها بههذد تلاطبه ال المنطهبهيو مهنونمةهفقبل امهي مقبهوف لهدى ال إع ومنطهيةولاولية ورقافية و تاريقائ يةفند على قوداد ماهافةلهارج. إلهة لوه الوطنيهة الموم لماديةت اابيامي لبيهلهدوف اليل لو المومعم اما ةلها عاوةما يجعقيلةو مة والصايلي الدوف ال فوي المولاروم العح ا يحفاوها بجاة الفيبيل اليهو مها وهلانيهةورة واالمفطهو ة وم تلكجث إليها إع يلج الفي والحجعية والمنطو عن المونظلض اللدوف بافلك امية لعت ا الحمةل بجاح ي الدوف.ت الدولية:لمنظمالف اظيفة من وظالي كومي الدوعدل التبا اة عمل طبيعية باخف الوظيلف هذا وتلفليةوت الدولمنظمائف اة من وظا وظيميعدف الفبا يعد القاءات والمؤتملة في اللجاري المداويت اي. كما وتعفبلي المجفمع الدولها فبشطفها ووظائلمنظمات و ا هذاياتوالمةفوصعدة ولف اى ملفمنظمات علك الها تلة الفي تدعو ل ات الدولي

Upload: monis-bukhari

Post on 13-Feb-2016

226 views

Category:

Documents


8 download

DESCRIPTION

 

TRANSCRIPT

Page 1: آفاق التبادل الإعلامي الدولي في إطار العلاقات الدولية

4من 1صفحة

آفاق التبادل اإلعالمي الدولي في إطار العالقات الدولية

أ.د. محمد البخاري

الهة اللارويهة د دولهة هناك دور مطلوب من لإلعالم الدولي في إطار العالقات الدولية يلبي من خالله ووابهم ملفل هة مهن الةيالهة اللارويهة للهدوف ومعهلوي الةيلةهيابيةو ج لعدة عوامل مشفلكة داخلية وإقليمية ودولية. وتفناوف العوامل الداخليهة الفهلاا ال يهلد والفقهافي والفهاريليو وا والهام ايوفماعيهة وامةفقلة مفمفعة بالةيادة الوطنية هي بفا

في اإلقليم الذد تنفمي إلي تلك الدولةو ومدى تهثرل الةيالهة والمقدرات ايقفصادية والعةيليةو إالافة للفلكيبة الةيالية في المجفمع. ما العوامل اإلقليميةو ففلتبط بالنظام اإلقليمي الةائد

لهياو و لهيا الملكةيهةو والعهالم العلبهيو و هو اللاروية للدولة في هذا النظامو ومدى ت اعل عناصل القوة داخل اإلقليمو وعالقة النظام اإلقليمي بالنظام العهالميو كهلقليم ونهوب هل مهة الةهائدة يبيو وإقليم ونوب ل لياو وغيلها من ا قاليم. ما العوامل القارية ففلتبط بف اعل عناصل القوة على مةفوى القارة بياملهاو وا بظالبحل ا بيض المفولطو و و اليار

فيها وإميابية تثريلها على الةيالة الدولية كما هي الحاف في اإلتحاد ا وروبي ومنظمة الو دة اإلفليقية مفالً.

و وعناصهل قهوة لعوامهل الدوليهة النظهام الهدولي وخصائصه و وتطهورا و بعهاداو والعالقهة بهين الهدوف اليبيهلة والهدوف الصهايلةو والهدوف الانيهة والهدوف ال قيهلةبينما تفنهاوف اواعفمهاداً علهى كهل تلهك الحقهائ يهفم رلهم وتشهييل الةيالهة ا طلاي الدولية الملفل ةو وهيئات الدولية كمنظمة ا مم المفحدة مفالًو ومدى تثريلها علهى الةيالهات اللارويهة لهدوف العهالم.

يت دور المؤلةات غيل الللمية علهى اللاروية للدولة من قبل وهةة رلم الةيالة اللاروية للدولةو وكفيلاً ما تيو هناك مؤلةات رلمية و خلى غيل رلميةو ي و في بعض الحا

ي النظم الةيالية ودروة الفطور في ملفلف دوف العالم.دور المؤلةات الللميةو وإ كا ذلك يلفلف باخفاليتصهاف الفهي تمينه مهن ومن المال ظ الةيالة اللاروية المعاصلةو لم تعد تعفمد اليوم على فلدو بل صبحت تعفمهد علهى فليه عمهل مفيامهلو مهةود بث هدا تقنيهات ا

لقهلار فهي مجهاف الةيالهة اللارويهةو لالعفمهاد علهى فليه عمهل مهن المةفشهارين المفلصصهين فهي تلصصهات الوقوي على تطور ا داا فور وقوعهاو ممها فةها المجهاف لصها م ا

دة لها عالقة بالموالوم مفنوعةو تعل عليهم الموالوعات الفي تدخل المن إطار تلصصاتهمو وفي بعض ا يا يعل الموالوم الوا د على كفل من مةفشار بفلصصات مفعدار المنالهم ذلك توالع عدة بدائل تعالج موالوم وا د مع لح للمةاوئ والمحالن الفي تلوا كل بديل عن غيلاو تاركين القلار لصا م الحه فهي اتلهاذ القهل قيد البحثو وبناًء على

في مجاف ليالة الدولة اللاروية.

ورة والمنطقية يتلاذ القلارو إي هذا ي ين ي دور المؤلةات الديمقلاطية ورغم اعفماد الةيالة اللاروية للدولة على الدرالة وا لاليم والمناهج العلمية الحديفة المفطيلاً ما تيهو هنهاك ليالهة خارويهة معلنهة في المجفمع المدبي من بللما و ةاب وتجمعات ليالية والف فاء عبيو إلال اء الشلعية على قلار معين في الةيالة اللاروية للدولةو وكف

في الت دو إعالبها.يل معلنة ولظلوي معينة قد تلفلف الةيالة المعلنة عن الةيالة ال علية غيل المعلنةو وقد يعلن عن الةيالة ال علية بعد زواف الظلوي الللدولة وليالة فعلية غ

الوساال وإعالمياً واوفماعيهاً ورقافيهاًو ويهدخل فهي إطهار وتدخل الةيالة اللاروية للدولة ية الفن يذ فور اعفمادهاو بلتبام كل الولائل المفا ة ليالياً واقفصادياً وعةيلياً

امهة والمصهيلية كهالقمم الفنائيهةو ومهؤتملات الفمفيل الدبلومالي المعفمدو والمقابالت والةيارات الللميةو والمعاهداتو ودبلومالية القمة الفي يلجث إليها في المةائل الملحة واله السياسية

و ويةهاعد علهى ذلهك مؤتمل اإللالميو وقمة رؤلاء دوف رابطة الدوف المةفقلةو وقمة ايتحاد ا وروبيو والقمة اإلفليقيةو وقمة منظمة ناهاد للفعاو مفالً القمة كالقمة العلبيةو وقمة ال

الفطور الهائل الحاصل اليوم في ولائل المواصالت وايتصايت الفي قصلت المةافات بين الدوفو ووفلت الوقت والجهد.

و وتقهديم الهبهات والمةهاعدات لائل المفبعة في تن يذ الةيالة اللاروية للدوفو ات اقيات الفعاو ايقفصادد والمالي وتنمية العالقات ايقفصادية والفجهارة اللارويهةومن الو

لفحقي غلا ليالية معينهة. وهنها يبهلز دور دات االقتصاديةبدبلوماسية المساعوالقلو و وإقامة المشلوعات ايقفصادية المشفلكةو وإرلاف اللبلاء ايقفصاديينو وهو ما يةمى

الفقدم الهائل الحاصل في تينولوويا ايتصافو بية اإلبفلبيت العالميةو بعد تطور م هوم الفجارة ايليفلوبيةو وظهور هذا المصطلا في قاموس الفجارة اللارويةو في ب س الوقت مع على د بوم ي عمليات الفبادف اإلعالمي الدوليو والفبادف الفجارد وتبادف الةلع واللدمات بين الدوف الملفل ةو وينطود م هوم الفجارة ايليفلوبيةوما رافقها من تطورات هامة رلت ف

شهلكات والبنهوك بعاهها الهبعضو و بهين الشهلكات والبنهوك من ياف الفعامالت الفجارية والمالية الفي تفم اليفلوبياً عبل بية المعلومات الدولية )ابفلبيت( وتفم ههذا الفعهامالت بهين ال

ادف الفجارد الدولي. من بينها اإلعال والفةوي وعمالئهمو و بين الشلكات والبنوك واإلدارات المحلية. وبهذا صبا بلميا الفجارة ايليفلوبية تقوم بوظائف عديدة في عمليات الفباتو ومنا ايمفيازات والفلاخيصو وإعطاء وامل البيع والشلاء. ولهذا بد ت البنهوك والشهلكات اليبهلى فهي العهالم بفثلهيس مواقهع خاصهة لهها والم اوالات وتةوية المدفوعات والحةاب

% مهن جهم الصه قات 02 هوالي لهى على بية ايبفلبيتو الفي بد يفةايد عدد مةفلدميها ليصل إلى كفل من خمةين مليهو مشهفلك مهن كافهة بحهاء العهالمو وتشهيل اإل صهائيات إ

% منها في وروبا يفم من خالف الفجهارة ايليفلوبيهة. ويفوقهع تةيهد ههذا النةهبة فهي ال فهلة المقبلهة. باإلالهافة لمها تفيحه الفجهارة 12الفجارية في الوييات المفحدة ا مليييةو و والي مي الدوليو وإتا ة المةيد من ايخفيارات مام المةفهلكو وتل يض الوقت والفيل ة ليل من المةفهلك والمنفجو واتةهام دائهلة ايليفلوبية من المةايا العديدة لفةهيل عمليات الفبادف اإلعال

ووهلية في طبيعة و لاليم عمليات بية إلى تاييلات الفةوي من الةو المحلية إلى الةو العالميةو ولهولة الن اذ إلى لوا وديدة. وتؤدد هذا المةايا الفي تفمفع بها الفجارة ايليفلو

هها تيل هة اإلعهال والفصهميم والفصهنيعو الفبادف اإلعالمي الدولي بها تعمل على تحقيه رالرهة عناصهل رئيةهية تفمفهل فهي الي هاءة مهن خهالف تل هيض الفيهاليف فهي ملا هل عديهدة مهن بين بفيار وتحةين بوعية المنفج وذلك في ظل المنافةة الشديدة وتوفل المعلومات.وال عالية من خالف توليع بطا الةو وتلبية ا فياوات المةفهلكو واي

ديم المةاعدات في تن يذ الةيالة اللاروية للدولة ففيو بالفهديد و الفلويا بالفلدامها و الفلدامها اليلي و المحدود في بعض ا يا و وليالة تق الوسال العسكرية ما

وتبهادف المعلومهات اد والةالح بثبواع الملفل ة لفحقي هداي ليالية معينة. باإلالافة يت اقيات الفعاو العةيلدو والدخوف في عاهوية ا هالي العةهيلية.العةيليةو وإمدادات العفل الفحليهل الهدقي لم ههوم الفهورة الفينولوويهة يظههل يلفلدامها في الحلوب المعلوماتية في ظل الفورة الفينولووية الفي هدرفها تينولوويها ولهائل ايتصهاف عهن بعهد الحديفهةو غيه

لعمليات الحلبيةو بل تفعدى ذلك لفشهمل طبيعهة ظاهلة الحلوب المعلوماتية ليةت قاصلة على الجوابم الفقنية المعقدة لنظم ايتصاف عبل بيات اليمبيوتل الحديفة المةفلدمة في إدارة ا

ر الفحويت ايقفصادية وايوفماعية الذد فلزها. وقهد واكهم ايهفمهام المفةايهد بهالحلب المعلوماتيهة داخهل روقهة البنفهاغو ا ملييهيو ظههوالحلب ب ةها مع قدوم عصل المعلومات وي تفمفهل فهي الةهمة المشهفلكة بينهها فهي و الفايوفماعيإدراك مفنامي في ولاط الم يلين ورواف ا عماف بمدى عم الفحويت الفي تشهدها مجايت الةيالة وايقفصاد و بماط الف اعل

هاية القل العشلينو والفهي بهال هك لهفيو الةهمة زيادة ايعفماد على ومع وتحليل كم هائل من المعلومات للفعامل مع دروة الفعقيد الفي وصلت إليها البيئة اإلبةابية والفينولووية في ب

و الفعقيد والفملار الفثريل على لكهة الفطهورو فهى صهبحت وظي هة تحليهل المعلومهات ت هو فهي هميفهها الوظهائف الفقليديهة الفهي الاالبة الفي لفمية القل الوا د والعشلين. باتجاا بح

يهة الهذد تهدار فيه اقفصهاد المعلوماتميةت عصل الفورة الصناعية وهي ظاهلة بلزت بوالوح رناء تحوف اقفصادات بثكملها مهن الهنمط الصهناعي الهذد يعفمهد علهى اإلبفهاج الشهامل إلهى

اح العلا من قبل قوات الفحالف الالبي بقيادة عمليات اإلبفاج والفجارة عن طلي بيات ايتصاف وتبادف وتحليل المعلومات إليفلوبياً. وظهل واببها العةيلد واالحاً رناء عملية اوفي

.0222الوييات المفحدة ا ملييية عام يلية ة والعلمية وايوفماعية في إطار تن يذ الةيالة اللاروية للدولةو إالافة يت اقيات الفعاو المشفلكو تبادف المعلومات وا فالم الفةجوتشفمل الجوابم اإلعالمية والفقافي

ادف المهنا الدرالهيةو وتشهجيع الدبلومالهية بهو لطة ال يديو واليفم والمعار و وتهدعيم الفعهاو بهين المؤلةهات اإلعالميهة ايوفماعيهة والفقافيهة والفعليميهة وملاكهة البحهث العلمهيو وت

الشعبية وتبادف الةيارات والوفود والمجموعات الةيا ية.اإلداريهة فهي الدولهة كهل فهي ويعد الفبادف اإلعالمهي الهدولي مهن الولهائل ال عالهة لفن يهذ ليالهة الدولهة اللارويهة ويمارلهها الجميهع مهن رئهيس الدولهة إلهى صهال المناصهم

باإلعالم اللارويو إلهى وقت الذد تةعى في ولائل اإلعالم الجماهيلية المووهة لللارج إلى تحقي هداي الةيالة اللاروية من خالف مؤلةاتها اإلعالمية الملفصةاخفصاص و في الالميةو و ما تفناقل وكايت ا بباء العالمية من تصليحاتو و مها وابم قيام البعفات الدبلومالية المعفمدةو بوظي ة إعالمية بشيل مبا ل و غيل مبا لو من خالف إصدارها للنشلات اإلع

الهائل الذد هدا خهالف تةهعينات القهل تنشلا اإلذاعات المةموعة والملئية والصحف والمجالت والعة ايبفشار من مواد صبحت اليوم بمفناوف الجميع بةبم الفطور العلمي والفقني

ببهاء ةيوبي عبل ا قمار الصناعيةو ومطالعة الصحف من خالف بيات اليمبيوتل وخاصة بية اإلبفلبيت العالميهةو ومهن ي يعهلي اليهوم وكهايت ا العشلينو ولما بالفقباف البث الفلت العالميهة ابفشهاراًو كاإلبيليةيهة وال لبةهية واإللهبابية العالمية ومحطات اإلذاعة والفل ةيو العالمية ا ملييية وال لبةية والبليطابيةو المووهة إلى وميع دوف العهالم تقليبهاً وبهثكفل اللاها

والعلبية والصينية واللولية والبلتاالية وال ارلية والفلكية وا لمابية وغيلها من اللاات الحية.

يهةو وليهن ي يميهن الفقليهل مهن هميهة وإميابيهات والفبادف اإلعالمي الدولي اليوم يعيس لالاً ا والام القائمة مهن رقافيهة وعلميهة وليالهية وعةهيلية واقفصهادية واوفماع هل ها وتحليلههاو وملاعاتهها للصهائص اإلعالم الموو و وتثريلا وفعاليف مهن خهالف الفلطهيط المحيهم للحمهالت اإلعالميهةو وتيفييهات و لهاليم عملههاو ومفابعفهها ورصهدها لإل هداا و

المةفقبل المحلي وا ونبي للللائل والمواد اإلعالمية.

على الصعيد الدوليو وتعاظم فمفع اإلعالم الدولي بثهمية خاصة كوليلة من ولائل تن يذ الةيالة اللاروية للدوف اليبلى والمفقدمةو تفنالم مع جم مصالا هذا الدوف وي ي هداي ليالفها اللاروية و ماية مصالحها في اللارج.دورها وتثريلها في الةيالة على الةا ة الدوليةو فهي تعمل من خالف ولائل إعالم مفطورة تمليهاو وتووهها بحو تحق

بعض ويقومها بعمهل وا هد يلهدم ومن بظلة موالوعية للوظي ة اإلعالميةو فلبنا ي بةفطيع ال صل بين اإلعالم الداخلي واإلعالم اللاروي بهما عملياً ييمال بعاهما ال

اروي. وتلطئ الدولة الفي تدعم اإلعالم الداخلي على ةاب اإلعالم اللارويو و بالعيسو هذا يال بمصالا هذا الدولة ليالة الدولة ويدعم مواق ها على الصعيدين الداخلي واللحلهي والعهالميو و اإلقهالف مهن مام الل د العهام المعلى الصعيد العالمي وي ةا المجاف والعاً مام وكايت ا بباء وولائل اإلعالم العالميةو لإلاللار بةيالة تلك الدولة وتشوي لمعفها

تفطاب والمصالا الوطنية للدولة المعنيهةو فهى هميفها في المجفمع الدوليو و على ا قل الفعليف بفلك الدولة من خالف ووهات بظل تلك الوكايت والولائل اإلعالمية ا ونبية الفي ي

لافية واللاوية والةمنية مام ولائل ايتصاف عن بعد الحديفة والمفطورة. وكلمها مةهيت ولهائل اإلعهالم الوطنيهة المووههة وعلى الصعيد الداخلي في تلك الدولة بعد ابهيار الحواوة الجاولهةو وليهن ههذا يلاهع الةيالهة اللارويهة للدلللارج بةمام المبادرةو وتميةت بالةلعة في الحلكةو وتمشت مع الفطور العلمي والفقنيو كلما كابت كفل فاعلية وتهثريلاً وخدمهة ههداي

ههة للمةهفقبل ا ونبهي. وطبيعهي يهة ملهة لعدة مؤرلات خلى يدخل المنها اإلعالم الماادو واللل ية الفقافية للمةفقبل ا ونبيو الفي تحدد مدى راوع صهدى المهادة اإلعالميهة الموو

قد تحق وةءاً من تلهك ا ههداي و كلهها ةهم ظهلوي المةهفقبل ا ونبهي ومهدى تعاط ه وردة فعله علهى إعالمية مهما بلات من الدقة في اإلعداد والفووي لفحقي هداي معينةو فلبهاة اإلعالمية المووهة يث يشاء. وتهفحيم مامو المادة اإلعالميةو اإلبةا بحد ذات يشيل وملة اليس ومشاعل ومعفقدات و فيارو وليس لة يمين توويهها من قبل صا م الماد

لة إعالميهة و عنهد إعهداد يهة مهادة إعالميهة فعل على المادة اإلعالمية وملة مؤرلات داخلية وخارويةو وعلى اللبيل اإلعالمي الةعي لمعلففها وايلفجابة لهاو عند اإلعداد ية م بلدة

جو الفهثخل فهي بشهل المهادة اإلعالميهةو و بشهلها بعهد فهوات ا وا و و مواوهفه إلعهالم للمفلقي ا ونبي. ومن العوامل ا خلى الفي تحد من فعالية وتثريل اإلعالم الوطني المووه لللهارالم الوطنيهة المووههة لللهارج. إالهافة مااد قود يةفند على قائ تاريلية ورقافية ولاويةو ومنطه إعالمهي مقبهوف لهدى المةهفقبل ا ونبهيو مهن المنطه الهذد تلاطبه به ولهائل اإلعه

ة والمفطهورة والانيهةو وههو مها اليبيلة الفي يحفاوها بجاح اإلعالم اللاروي الموو في الدوف الصايلة وال قيلةو مما يجعلها عاوةة مام اإلعالم الموو للهدوف اليبيهل لإلميابيات المادية

الدوف. ي ةل بجاح الحمالت اإلعالمية لفلك الدوف باض النظل عن الموالوعية والمنط والحجج الفي يلجث إليها إعالم تلكيعد الفبادف اإلعالمي وظي ة من وظائف المنظمات الدوليةو وتلفلف هذا الوظي ة باخفالي طبيعة عمل التبادل اإلعالمي الدولي كوظيفة من وظالف المنظمات الدولية:

ات الدولية الفي تدعو لها تلك المنظمات على ملفلف ا صعدة والمةفوياتو هذا المنظمات و بشطفها ووظائ ها في المجفمع الدولي. كما وتعفبل المداويت الجارية في المؤتملات واللقاء

Page 2: آفاق التبادل الإعلامي الدولي في إطار العلاقات الدولية

4من 0صفحة

إ صائية وإعالمية و فالم فيديو وملالالت إعالماً دولياًو يجد طليق للنشل وةئياً و باليامل في ومواد والمواد اإلعالمية الفي تصدرها من تقاريل ومعلومات وكفم ومجالت وبشلات

ومذكلات تجد طليقها في ية للعديد من دوف العالم. كما وتةف يد الدوف الصايلة وال قيلة الفي ي تملك إعالماً خاروياًو من منابل تلك المنظمات لفووي بياباتولائل اإلعالم الجماهيل

الحل للمعلوماتو والفعاو الةلمي بين الشعوبو من ولى المشاكل كفل ا يا للنشل في ولائل اإلعالم الدولية الملفل ةو وتعفبل مشاكل الفبادف اإلعالمي الدولي وايتصاف والفدف من المؤتملات واللقاءات الدولية لبحث مشاكل الفي تصدت لها منظمة ا مم المفحدة منذ تثليةهاو عقم الحلب العالمية الفابية. يث صدرت العديد من المبادرات ودعت يبعقاد العديد

ة إلبشاء ولائلها رت اليفيل من الفقاريل والورائ الدولية وف هذا الموالوم. وكا لمنظمة ا مم المفحدة دوراً كبيلاً في تقديم المةاعدة للدوف ال قيلالفبادف اإلعالمي الدوليو و صد

ية للفبادف اإلعالمي الدوليو منها تعليف لية اإلعالم اإلعالمية الوطنية. وبحفت الجمعية العامة لمنظمة ا مم المفحدة العديد من المةائل الفي مازالت تعفبل من المشاكل اللئيةوات قيامها ا ولى و فى اآل و باإلالافة والحقو المفلتبة عن لية اإلعالم وطل تن يذها على الصعيد الدوليو هذا المشيلة المدروة في ودوف عماف منظمة ا مم المفحدة منذ لن

ة المعيقة لالتصاف والفبادف اإلعالمي الدوليو ومن المنها تحديد مووات اإلرلاف اإلذاعي والفل ةيوبي. كما وافقت المنظمة على بعض للفدف الحل للمعلوماتو والفالم على الحواو

عفمد والعهم على ةن بية وت هم زمات يث يايت اقيات اللاصة بالحقو المدبية والةيالية و لية الفعبيلو وتنظيم والع الملاللين ا وابم في البلدا الماي ةو ويليما رناء ا الدوف وا فلاد فيها.

لفلطهيط للحهلب واإلعهداد لهها ويةفنيل ميفها منظمهة ا مهم المفحهدة الفحهليض علهى الحهلبو وايلهفعداد الن ةهي لههاو والدعايهة لههاو ووفقهاً يهام القهابو الهدولي فهل ا

و ويدخل في هذا اإلطار ا بشطة الدعائية الفي تمهد للعدوا و وبشل اليلاهية الد الشعوب ا خلىو وبشل المعلومات الياذبة وإعالبهاو وليمة تلتيم بح البشلية وتهدد الةالم العالميات لدي بعهد ا فالله مهن عدم ووود تلك القدروالمشوهة لفبليل بوايا عدوابية مبيفةو كحجة بةم القدرات النووية للعلا قبل اوفياح راالي فى دو موافقة مجلس ا من الدولي وربت

قبل قوات الفحالف الدولي.

ةو من خالف بشل مطبوعاتها الملفل ة ومنظمة ا مم المفحدة باإلالافة لفناولها مشاكل الفبادف اإلعالمي الدولي بحفاً عن لوف مالئمة لهاو فلبها تقوم بوظائف إعالمية محدد والع. كما و بشثت منظمة ا مم المفحدة مياتم لها في العديد من دوف العالمو ويشمل بشاط كل ميفم منها الدولهة المقهل والهدوف باللاات الللمية المةفلدمة في هذا المنظمةو على بطا

ناافورةو وفيفنام؛ وملكة منظمهة وماليةياو ول المجاورة لهاو على لبيل المفاف ملكة منظمة ا مم المفحدة في بابيوك عاصمة تايالبد يشمل بشاط إالافة إلى تايالبدو كمبودياو ويوسو

مة لويةهلاو يشهمل بشهاط إالهافة ا مم المفحدة في القهاهلة عاصهمة مصهلو يشهمل بشهاط إالهافة لمصهلو الممليهة العلبيهة الةهعوديةو والهيمن؛ وميفهم ا مهم المفحهدة فهي وينيهف عاصه .لةويةلاو إلبابياو والبلتاافو والنمةاو وبلاارياو و لمابياو وبولنداو والمجل

بل والفقنيهات الحديفهة و دى تالم كميات المعلومات الصادرة عن منظمة ا مم المفحدة ومنظماتها المفلصصة إلى يصبا الفعامل معها صعم رغم الفلدام دا الة

ي مجاف الفبادف اإلعالمي الدولي لنشل و ظ وفهللة تلك المعلوماتو وهو ما يةمى اليوم بايب جار اإلعالمي الدولي. ومن المنظمات الدولية المفلصصة فو وتاهم فهي عاهويفها كفهل مهن 1962بديً عن المنظمة الفي كابهت قائمهة منهذ عهام 1691الفي لةفها منظمة ا مم المفحدة عام المنظمة العالمية لحماية حقوق التأليف

المنظماة دولهة؛ و 199وياهم فهي عاهويف كفهل مهن 1914 عهن اإلتحهاد الهذد كها قائمهاً منهذ عهام بهديً 1641الذد بشثت منظمة ا مم المفحهدة عهام إتحاد البريد العالميدوف؛ و 126

الفهي تثلةهت عهام المنظمة العالمياة لذااعاة والتلفوياو دولة؛ و 42وتام في عاويفها كفل من 1619الفي تثلةت في لند عام العالمية لالتصاالت البحرية عبر األقمار الصناعية

126وتاهم فهي عاهويفها كفهل مهن 1694الفي تثلةت في وا هنطن عهام المنظمة العالمية لالتصاالت اإلليكترونية عبر األقمار الصناعيةعن منظمة اإلذاعات العالمية؛ و بديً 1649

الفي بشهثتها منظمهة األمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافةمنظمة دولة؛ و 192وتام في عاويفها كفل من 1991الفي تثلةت عام المنظمة العالمية لالتصاالت اإلليكترونيةدوف؛ و

الفهي تثلةهت عهام منظماة الصاحفيين الدولياةدولهة؛ و 192دولهةو وتاهم فهي عاهويفها كفهل مهن 44من خالف المؤتمل الذد ابعقد في لند والم ممفلين عهن 1641ا مم المفحدة عام في العالم.دولة 102وتام منظمات الصح يين كفل من 1649

بظلها من القاايا اإلقليمية وتقوم المنظمات اإلقليمية بوظائف إعالمية من خالف ولائل إعالمها اللاصة بهاو وتاطي خبار مؤتملاتها وبشاطاتها اللاصةو وتشلح ووهة

يف لفلالياو وماليةياو وبيوزيلندياو وتايالبدو وال يليبهينو واليابها و وكوريها ويام في عاو 1699الذد تثلس عام مجلس آسيا والمحيط الهاديوالدولية. ومن هذا المنظمات اإلقليمية وتام في عاهويفها بلوبهيو وإبدوبيةهياو وماليةيهاو ولهناافورةو وتايالبهدو 1691الفي تثلةت في بابيوك عام (ASEAN) رابطة دول جنوب شرق آسياالجنوبيةو وفيفنامو وتايوا ؛ و

غيابهاو 1699/ 1691الفهي تاهم دوف هو اليهاريبي. وبشهثت مهن خهالف رابطهة اليهاريبي للفجهارة الحهلة والهمت فهي عاهويفها خهالف ا عهوام كااريبيمنظماة حاوا الوال لبين؛ و

بيليهة؛ 1612و وواماييهاو وفهي عهام لولهيا و بفياواو وباربادوسو وتلينيداد وتاباغوو وغليناداو ودومينييا و وموبت ليلاتو ولينت فينةينتو ولينت كليةفوفيل بي يس بالياو ولينتدولة علبية هي الجةائلو والبحلينو وويبوتيو ومصلو وا رد و والعلا و واليمنو وقطلو واليويتو ولبنا و 00وتام 00/2/1641الفي تثلةت في القاهلة جامعة الدول العربيةو

الفهي رابطة الدول المستقلةلةعوديةو ولوريةو والةودا و وتوبسو وليبياو والصومافو وفلةطين ووةر القمل؛ ووموريفابياو والمالبو واإلمارات العلبية المفحدةو وعما و والعلبية ا

وتاهم فهي عاهويفها 0222الفهي تثلةهت فهي هناهاد عهام منظمة شانههاي للتعااو :في مينةك وتام معظم الدوف الفي الفقلت عن ايتحاد الةوفييفي الةاب ؛ و 1662تثلةت عام و ورولياو وقازاقةفا و وزبيةفا و وقلغيةلفا و وطاويةفا .الصين

يهة واإلقليميهةو وتلاهع قلاراتهها ويلاع الفبادف اإلعالمي الدولي كوظي ة من الوظائف المفعددة للمنظمات الدولية واإلقليميةو للحدود الفي تلاع لها تلك المنظمهات الدول

وط اللارويةو ومصالا عاائها ومصالا الدوف المفقدمة المهيمنة على الةا ة الدوليةو رغم قلارات هذا المنظمات غيل ملةمة وف بظمة تلك المنظمات للمداولة لظلوي من الااي كوظي ة من وظائف المنظمهات اإلعالمي الدول وفقاً لمبد "المنظمات الدولية ليةت فو الدوف ولينها تشيل إرادة مةفمدة من إرادة الدوف ا عااء في تلك المنظمات"و ووظي ة الفبادف

اإلبةا والمجفمعو مةفلدمة في ذلك كهل ولهائل الدولية واإلقليميةو هي المةاهمة في تشجيع الفعاو الةلمي والف اهم بين الشعوبو ودفع الفطور اإلبةابي وبشل المعلفة لما في مصلحة

وتقنيات ايتصاف الحديفةو وولائل اإلعالم الجماهيلية.يفحدد اإلطار المفالي للف اهم الدولي من خالف الفبادف اإلعالمي الدولي بفوخي الموالوعية المجلدةو والدقة في إبلاز الوقائع والصد عالمي والتفامم الدولي: والتبادل اإل

رة مفالية بحد ذاتها وتلتبط في معظم ا يا بالحديث عن ووالع الجوابم الملفل ة للموالوم وايبفعاد عن الفشوي و والةعي بحو الحقيقةو وهو ما يصعم تحقيق . وتعفبل هذا الصو

ية والدوليةو والةعي إلى ما في خيل البشليةو بما الةالم العالمي والف اهم والفعاو الدوليو وببذ الصلام بيل يال و واللجوء إلى الف او في ل المشاكل واللالفات المحلية واإلقليم

مل دوف ! ! ؟ وهو ما بجدا في بعض بصوص القابو الدولي وخاصة عندما توالع في محك الفطبي العمليو كما وبصادفها في كفابات ال الل ة على فيها إقامة للطة تفعدى للطة ال

الملفل ة تفةم بالديناميية وللعة الحلكة والفاييلو وما هو العصور عندما تناولوا موااليع الف اهم الدولي والفعاو بين ا مم. وعلى كل اف فل العالقات الدولية والظواهل ايوفماعية

الفي كا يقودها اإلتحاد الةوفييفي الةاب و صبا مفالي صعم الفحقي اليوم قد يصبا لهالً وواقعياً في ففلة ي قة. وما كا مفالياً واللباً من اللياف قبل ابهيار المنظومة اي فلاكية يع والم اوئو وابفهاء الحلب الباردة الفي عقبت الحلب العالمية الفابيةو بين الشل والالب.واقعياً بعد ابهيارهما الةل

لاةو باإلالافة إلى اللهجات المحلية المنبفقة عن تلك اللااتو مما يجعل من 0622ومن المعلوي العالم المعاصل يةفلدم ما يقلب من اللهات القومية والتفامم الدولي:

ئل اإلعهالم الجماهيليهة المووههة الدولي مهمة اقة وصعبةو وباهظة الفياليف المطلوبة للفلومة ال ورية والفحليليةو إ كا في المؤتملات واللقاءات الدوليهةو م فهي ولها عملية الف اهمالموالهوعيةو ويشهوا الوقهائع ويبهلز ووههة بظهل دو خهلىو وكفيهلاً مها ياهع للمواطن ا ونبي. الفبادف اإلعالمي يعد في كفيل من الحايت معوقاً للف هاهم الهدوليو عنهدما ي يلفهةم ب

بطليقة يفم فيها ا فيار ت ييل اإلبةها و ووابم الموالوم الفي ت يدا فقطو ويفعمد الفشوي خدمة لطلي وا د من طلاي الصلامو مهاوماً و مواوهاً الطلي اآلخل من الصلام الدائل. فى ولو اطلع هيم تحفود على وابم وا د من الحقيقةو وبفيلارها بصور و ياف ملفل ة يصبا اإلبةا مقفنعاً بهاو معلالاً عن الجابم اآلخل من الحقيقة وتوويه دو إرادة من و لم ا

وبالفالي فهو يةعى للدمة هذا الةيالات والف اعهل مهن عليها بطليقة و خلى. وي ةل ذلك بث الفبادف اإلعالمي الدوليو با لاس هو وليلة من ولائل تن يذ الةيالات اللاروية للدوفو

دم إميابيهة اكفشهاف و والهفلدام ببلاعهة ول ذلك مع الولائل ا خلى للدمة تلك الةيالاتو ومن هنا فل الموالوعية و عدم تشوي الوقائع و اليذبو الذد يصاغ بشهيل يلاعهى فيه عهفيفيك معين يةيل في إطار تحقي هداي الةيالات اللاروية للدوف. ومن هنا ب هم واقع لوء توزيع مصادر ا بباء فهي العهالمو للهجوم على اللصمو من خالف والع ووابم الموالوم ب

ل تطوراًو ويبلز الواقع يااً لها في الدوف ا قعندما توظف الدوف المفقدمة إميابياتها ايقفصاديةو وتقدمها العلمي والفينولووي في خدمة ليالاتها اللارويةو وهي ا كفل باجاً من غي

محطهات اإلذاعهة والفل ةيهو و هبيات اليمبيهوتل هذا الدوف المفقدمة والانيةو تفحيم بوكايت ا بباء المؤرلة واللئيةية المةهيطلة علهى ومهع توزيهع ا ببهاء فهي العهالمو باإلالهافة إلهىيتصاف الحديفة و بية ا قمار الصناعية الملصصة لالتصايت وبقل البث اإلذاعهي والفل ةيهوبيو الفهي مينهت تلهك العالميةو والصحف والمجالت المنفشلة على بطا عالميو وولائل ا

الدوف من إيصاف والفقباف المعلومات ال ورية دو ية واوة تذكل إلى ومن ية بقطة في العالم.

عالم الجماهيلية لال اً خطيلاً في يدد القوى اليبلى والدوف المفقدمهة والانيهةو للفهثريل علهى ووعل الفطور العلمي والفينولووي الهائل في مجاف ايتصافو من ولائل اإللفعصم الديني والقومي والعنصلدو كما هو الل د العام العالمي وتوويه و وخاصة فيما إذا الفلدمت ولائل اإلعالم الجماهيلية القوية والمةيطلة تلكو للفحليض على الحلب وإرارة ا

اإلبةابي.اليوم دو الدعوة للةالم وبصلة الحقو المشلوعة والفعاو والف اهم بين الشعوبو وببذ د بوم من الفعصم مهما كا بوع و خدمة للفقدم وار

عهالم الجماهيليهةو والهعة ايبفشهار تةايهد منهذ العشهلين لهنة ا خيهلة مهن القهل العشهلين الهدور العهالمي لولهائل اإلالمعيقات السياسية لعملية التبادل اإلعالمي الادولي: افي وايوفماعي لدوف العالم الملفل ةو ورغم عدم وخاصة منها بلامج الفل ةيو المنقولة عبل ا قمار الصناعيةو رغم تباين النظم الةيالية واإليديولووية ودروات النمو ايقفصادد والفق

ل من المعلومات على مدار الةاعة يومياًو وبين الاالبية العظمى من دوف العالم الفي تةفقبل ما يللل إليهاو باض النظل عهن والهعها الفيافؤ الواالا بين القلة القليلة الفي تبث الةيل الهائ

عالمي الهدولي دو منهازم يهذكلو الفبادف اإل ايقفصادد غنية كابت م فقيلةو من يصنع ويملك تقنيات وتينولوويا ايتصاف ويفحيم بصياغة المادة اإلعالمية هو المةيطل على عمليةت اللاروية للدوفو والل د العام الوطني واإلقليمي ومن عداا فهو مةفهلك لفينولوويا وتقنيات ايتصاف وللمادة اإلعالمية باهظة الن قات والفياليف. العالقة ديدة الصلة بين الةيالا

بلز مشيلة ليالية عويصة مام عملية الفبادف اإلعالمي الدوليو م ادها اللامة وتاارب المصالا الحيويهة لملفلهف دوف العهالم والعالميو كل منها يؤرل ويفثرل باآلخلو وهذا بحد ذات ي

ادية واإليديولوويهة بينهها ل الةيالهية وايقفصهوخاصة الدوف المفطورة والانيةو الفي تفجاوز دودها الجالافية المعفلي بها لمناط خلى بعيدة كهل البعهد والافيهاً عنههاو وتعهدد المشهاكاإلعالم الجماهيلية المووههة لللهارج ليهل دولهة. يجعل عملية الفبادف اإلعالمي تؤرل وتفثرل فماً بولائل تن يذ الةيالات اللاروية للدوف ا خلىو وهذا ملتبط بمدى قوة وفاعلية ولائل

عالمي الدوليةو تةهعى للدمهة ليالهة معينهة كفيهلاً مها ي تفما هى ههذا الةيالهة مهع مفطلبهات الف هاهم الهدوليو و ههذا ولائل اإلعالم الجماهيلية الدوليةو من خالف عملية الفبادف اإل

لدقة في عل هذا اللط عن الموالوعية واالولائل با لاس تفصدى لمشيلة و مشاكل ليالية معينةو وتةيل في خط معين مللوم لها المن الةيالة اللاروية للدولةو وكفيلاً ما يبفعد لهكو ومهلد ذلهك إمها الظهلوي المفا هة دوليهاً الوقائعو وقد ينجا في إقنام عدد كبيل من مةفقبلي الللائل اإلعالميةو بعدالة وصد موق من المشيلة المطلو ةو رغم الحقيقة عيس ذ

الجماهيليهة الدوليهة الفهي يمليهها ههذا الطهلي و ذاكو و الهعف لهاليم عمهل ولهائل اإلعهالم والف اهم والفعاطف الدولي مع ليالة خاروية معينةو و قوة لاليم عمهل ولهائل اإلعهالم

صد مواق كما يشاء دو منازم.الجماهيلية للطلي المواو و و غيابها تماماً عن الةا ة الدولية مما يفيا لللصم ظلوفاً ممفازة إلقنام الل د العام العالمي بعدالة واً مها مهن ظومة اي فلاكية واإلتحاد الةوفييفيو إلى ابفهاء الحلب البهاردة بهين الشهل والاهلبو وإلهى اب هلاج بةهبي فهي العالقهات الدوليهةو وخ هف بوعهوقد دى ابهيار المن

الهدولي ومحاربهة الفطهلي الهدينيو واإلرههاب الصلام اإليديولووي الذد كا قائماًو ولين للعا ما الفبدف بصلام مهن بهوم وديهد خهذ طابعهاً خهل كثبه يهدعم الديمقلاطيهة وايب هلاج

Page 3: آفاق التبادل الإعلامي الدولي في إطار العلاقات الدولية

4من 2صفحة

الفيهفالت اإلقليميهة والدوليهة المفصهارعة الدولي من ووهة بظل القود المةيطل على عملية الفدف اإلعالمي الدولي. و دى غياب الصلام اإليديولووي إلى تل يف الةبا المفةارم بهين

المية الد بعاها البعضو ولين ي د ينيل فالها ا كبل في دفع الفطور الةهليع لفقنيهات ومعهدات ايتصهافو الفهي بعلفهها لإلمةاك بةمام المبادرة في تووي الحمالت والالبات اإلع

الدولي وتقوية الل د فثريل على الل د العام اليومو وكابت محض خياف قبل بصف قل من الةمن. وتقوم ولائل اإلعالم الجماهيلية ية دولة في العالمو بفووي مالت إعالمية ملكةة للمعهها فهي تحال هات وتيهفالت إقليميهة ودوليهةو العام المحلي داخلياً وتحصين الد الحمالت اإلعالمية اللارويةو وتشفلك بن س النشاط تقليباً مع ولائل إعالم الدوف ا خلى الفهي تشهفلك

اات الةيالة الدوليةو محلياً وإقليمياً ودولياً.ويظهل من خاللها مدى اللوم عملية الفبادف اإلعالمي الدولي في مشاكل ومفناق

العالقة الموالوعية بين الةيالة اللاروية للدولةو والل د العام وومن المشاكل العويصة الفي تواو ولائل اإلعالم الجماهيلية كوليلة من ولائل الةيالة اللاروية للدولةخاصة عندما يبلز تاارب واالها وتبهاين بينهها. فبينمها تعمهل ولهائل اإلعهالم الجماهيليهة علهى تهيئهة الهل د العهام العهالمي يتلهاذ الوطنيو والل د العام اإلقليميو والل د العام الدوليو

د العهام المحلهي مهن القاهية مهاًو لفهيئهة الهل موقف معين من قاية معينة تف والةيالة اللاروية للدولة المعنيةو بلاها في كفل ا يا ماطلة يتلاذ موقف خل قهد ييهو ماهاييل تما

لهائل الحاصل في مجاف ولائل ايتصاف الحديفةو ذاتهاو وهذا مشيلة عويصة بحد ذاتها مام الملططين والمن ذين للةيالات اإلعالمية الداخلية واإلقليمية واللاروية. خاصة بعد الفطور ات والحدود الجالافية واللاوية والحااريةو ليصبا ما يحدا اليوم في د وةء من العهالم فهي مفنهاوف اإلبةها ينمها وتعدد ولائل اإلعالم الجماهيلية وتنوعها وتجاوزها للةمن والمةافا

طالف ولائل لعام المحلي محض خيافو بعد كا ومهما بعدت المةافات خالف دقائ عبل قنوات الفل ةيو ال اائية و بيات اليمبيوتلو ولفصبا قدرة الدوف في الفحيم ال علي بالل د ا

وليهةو ويةهيطل علهى صهياغة اللبهل بالطليقهة اإلعالم وايتصاف الجماهيلد الدوليةو و صبا الليار في يدد من يملك ولائل ايتصاف الحديفةو ومن يوو ولائل اإلعالم الجماهيلية الدبين ا ممو فل هذا ي يعني ابفهاء المشاكل والصلاعات الدولية القديمة منها والجديدة والمفجددةو وكل ما الفي تحلو ل . وإذا كا العالم اليوم يفج ةيةاً بحو ايب لاج والفعاو اإليجابي

ايقفصهادية بهلاء اإلعهالم اإللمهام بالعالقهات يحدا هو تايل في الظلوي الدولية ودينامييية العالقات الدوليةو وزيادة في عمليهة الف اعهل والفبهادف اإلعالمهي الهدولي. وههذا ي هل علهى خ

لعالقهات الدوليهة المعاصهلةو ليةهفطيع كهالً مهنهم خهذ والةيالية والفقافية والعلمية الدوليةو ومةارها الفاريليو والنظم وايتجاهات الةيالية الةائدة فهي دوف العهالمو وخل يهة مواق هها مهن االات بلدا الداخلية واإلقليمية والدولية بعد تجاوزت ولائل اإلعالم الجماهيلية فعالً الحدود ال اصهلة بهين مياب ال اعل والمؤرل في عملية الفبادف اإلعالمي الدولي المفجددةو وخدمة لي

تلك الةيالات.

دعائم معلوي ولائل ايتصاف واإلعالم الجماهيلد خاالعة باليامل لةلطة ر س المافو الذد يقوم على المعيقات االقتصادية لعملية التبادل اإلعالمي الدولي:او ت ما بين الفبعية لدولة و عدة دوف اقفصادية وصناعية وتجارية تفطلم الففمارات هائلة قد ت فقل لها موارد دولة و فى عدة دوف مجفمعةو مما والعها في الة من الفبعية تل

طور ممارل مل ولائل و بيات ايتصاف الحديفة في العالمو ووعلها يلاً في يدد مجفمعة. و دى الفطور ايقفصادد والعلمي الهائل خالف العقود ا خيلة من القل العشلينو إلى ت

يً طائلة والففمارات كبيلةو وخبلات علمية الدوف المصنعة والانيةو بعيدة عن مفناوف ومقدرات بعض الدوف الصايلة وال قيلةو الحصوف عليها والففمارهاو و تصنيعها يفطلم مواصمات على ولائل ايتصاف رة ت فقل إليها معظم الدوف النامية في العالمو ولهذا بلى ا والام ايقفصاديةو ومدى الفقدم الفقني والعلمي في د دولةو قد تلك بوتينولووية مفطو

لمياً وتقنياًو بالةيطلة على وكايت ا بباء العالميةو وقنوات اإلذاعة المفطورةو وولائل اإلعالم الجماهيلد الحديفة. مما لما لبعض الدوف الانية والمفطورة وا كفل تقدماً اقفصادياً وع

لففمارات الصناعية الالمة في مجاف ولائل والفل ةيو ال اائيةو والصحف والمجالت ا كفل ابفشاراً في العالمو تلك الفي تشيل بمجلها المصدر اللئيةي لألبباء في العالم. اي

اعدات ايقفصاديةو ي الدوف المفقدمةو بينما الدوف المفلل ة والنامية وال قيلة هي مةفهلية لبعض منفجات هذا ايلففمارات من خالف ايلفيلاد وبلامج المةو وهةة ايتصاف تفلكة ف

بلامج المعوبة ايقفصاديةو بةبم تعدد مصادر تلك ا وهةة وهو ما يلل في بعض ا يا مشاكل تقنية في مجاف الففمار والفلدام تلك ا وهةة مام الدوف المةفوردة و المةف يدة من

مما يلفع من ا عباء الفقنية والمالية المفلتبة على وعدم مالءمفها تينولووياً لإللفمار في تلك البالدو بحيث يفطلم ا مل إولاء بعض الفعديالت عليها قبل إدخالها ية ايلففمار ال علي دائماًو بينما بلى لحصوف على ا خبار الدولية وتوزيعها بحد ذاتها باهظة الفياليفو وي تةفطيع تحمل ب قاتها إي الدوف المفقدمة والانيةو كما هو الحافتلك الدوف. خاصة و عملية ا

إلليفلوبية ومحطات البث وايلفقباف اإلذاعي المةموم والملئيو الدوف النامية وال قيلة لم تةف كما كابت دائماًو تعابي من بقص اد في اللدمات اإلعالميةو وبقص في ولائل ايتصاف ا

لف ادة من خدمات بيات اليمبيوتل الدولية.هذا إ لم بشل إلى مشاكل الف ادة هذا الدوف من خدمات بية ا قمار الصناعية في مجاف ايتصاف وقنوات البث الفل ةيوبي ال اائيةو وايوي يعفمهد علهى الفهلوة المفهوفلة لهدى الهدوف الانيهة واليبيهلةو قليلهة العهدد فهي المجفمهع الهدولي وههي و هدها القهادرة علهى تمويهل المشهاريع ومن هنا بلى الفقدم الفينولو

رويهة وفلالهها فهي بعهض الظهلوي فها اللاالالمة في مجاف إبفاج وهةة وتينولوويا ايتصاف عن بعد الالورية لولائل اإلعالم الجماهيليةو مما يفيا لها والعاً ممفهازاً لنشهل لياله

الداخليةو وما يفصل بقاهاياها ومشهاكلها مهن على الدوف ا خلى ا قل تطوراً. وكما هو معلوي فل ولائل اإلعالم الجماهيلية ليل دولة من دوف العالم تلكة في بلامجها على ا خبار ف اإلعالمي الدولي تلكة بالدروة ا ولى على خبار الدوف اليبلى المفطورة والانيةو و خبار بعض الهدوف ا قهل ا خبار العالميةو وقد والحت بعض الدرالات العلميةو عملية الفباد

المفطورة على شيل قل روليا وغيلها من الدوفتطوراً المؤرلة في ميدا ا داا والةيالة الدوليةو والةبم ليطلة هذا الدوف ومنها الوييات المفحدة ا ملييية وبليطابيا وفلبةا وب

ولائل اإلعالم الدوليةو مما يفيا لفلك الدوف فل ووهة بظلها من خالف عملية الفبادف اإلعالمي الدولي ادد الجابم.لةيالهية الللهمية للدولهةو النظهل اوتلكة ولائل اإلعالم الجماهيلية في موادها اإلعالمية على خبار دولها والدوف الحلي ة لهاو إلى وابم هم ا داا العالميهة مهن ووههة

ا مليييهةو ووكالهة ا ببهاء رويفهلزو INTERNET وما تنقله هبية اليمبيهوتل العالميهة CNNفوكايت ا بباء الدولية مفل اليوبيفد بليسو وا لو يفد بليس والقناف الفل ةيوبية الدولية

بةيةو ووكالة إتار تاس اللوليةو وغيلها من الدوف المؤرلة في الةيالات الدولية وما تفمفع ب من عالقات والعة و ووكالة فلبس بليس ال لBBCوهيئة اإلذاعة والفل ةيو البليطابية لهدولي تطاي خبارها على خبار غيلها من الدوفو وبمعنهى والها تةهيطل علهى عمليهة الفبهادف اإلعالمهي ا ومع ملفلف دوف العالمو ولف وقها العلمي والصناعي وايقفصادد والعةيلد

م يعلفهو عهن الهدوف اليبهلى كفهل ممها وتووهها لصالحها وصالا ل ائها من دوف العالم ا خلى. وقد وصل الللل في بعض ا يا إلى دروة صهبا معهها بنهاء اليفيهل مهن دوف العهال

لدا المجاورة لهمو ويعفمدو لالاً في الحصهوف علهى المعلومهات وا ببهاء علهى يعلفو عن بلدابهمو ويعلفو عن تلك الدوف الواقعة خلف البحار والمحيطات كفل مما يعلفو عن الب المصادر اإلعالمية للدوف اليبلى المووهة إليهم والناطقة بلااتهم القومية ويشمل هذا الصلام العلبي الصهيوبي.

البصههلية و يت الفصهويل و يت الطباعهة وور اليفابهة والطباعهةو والحالههبات وبينمها تنهفج الهدوف المفقدمهة كهل مفطلبههات اإلبفهاج اإلعالمهي مهن يت الفةهجيل الةهمعية و

فمو وبلامج إذاعية وتل ةيوبيهة و فهالمو وولهائل ايليفلوبية )اليمبيوتل(و و وهةة البث وايلفقباف اإلذاعي والفل ةيوبيو وتنفج عداداً هائلة من المواد اإلعالمية من صحف ومجالت وك

ى الهفيلاد المهواد والمعههدات ى الهدوف الناميهة وال قيهلة الفهي ي تملهك وي تنهفج مفهل ههذا المنفجهات اإلعالميهة والفقنيهةو بهل وت هل يابهاً قيهوداً ورلهوماً وملكيهة علهتعليميهة ملفل هةو بهل

اإلعالمية و فى على ور الطباعةو بةبم ظلوفها ايقفصادية الصعبة.

الهدولي با والهام ايقفصهادية ليافهة دوف العهالمو الفهي بةهفطيع تقةهيمها إلهى دوف مفطهورة غنيهة مةهيطلةو تمفلهك وتههفحيم وهيهذا بهلى مهدى تهثرل عمليهة الفبهادف اإلعالمهي ى ههام عمليهة الفبهادف وليهةو ودوف باميهة فقيهلة علهبالمصادر اإلعالمية الدولية وتقنياتهاو وتوو عملية الفدف اإلعالمي الدوليةو ودوف مفولطة تؤرل وتفثرل بعملية الفهدف اإلعالمهي الد

الجمهور اإلعالمهي فهي الهدوف الفهي ي تنفشهل فيهها اإلعالمي الدوليةو ي تملك فى صحي ة يومية وا دة تنط بالمهاو مفثرلة بالةيل المفدف لإلعالم الدولي ا ونبي. وبالطبع فل إدراك

مية ا بجدية و الحااريةو و الفهي ينفشهل فيهها ال قهلو الهذد بعفبهلا صهعوبات ماديهة واقفصهاديةو ييهو إدراكههم ولائل اإلعالم الجماهيلية على بطا والعو و الفي تلت ع فيها بةبة ا لملفلف الموالوعات الفي تعلالها ولائل اإلعالم الجماهيليةو قل إدراكاً من الجمهور اإلعالمي للدوف المفقدمة.

ة ا لالية لفبادف ا فيار والمعلومات بين فلاد المجفمعهات وههي لهاس الف هاعالت ايوفماعيهة وتقليهم ووههات ولائل اإلعالم وايتصاف تعفبل من اللكائ الخالصةو النظل بين المجفمعات الملفل ة فيما لو ةن الفلدامهاو وهي لالح ذو دين في الحوار القائم والم فل بين الفقافات والحاارات.

مراجع البحث:

.16/9/0221دمش تشلينو عن اإلعالم وعيد الصح يين. // .. ة ورا رقافي أحمد صوا .1

.1661/يوليو 106 ا بعاد ايقفصادية للفقدم الفينولووي على داء الفجارة اللاروية. // القاهلة مجلة الةيالة الدوليةو العدد إيهاب السوقي .0

.1610 قائ لالية عن ا مم المفحدة .2 .01/9/0221لعلبي الواقع.. والمثموف. // الليا الشل ا ولطو اإلعالم العلمي اصفات سالمة .4

مديل -. 1/9/0221// الليا الشل ا ولط «ووف لفليت وورباف»لمنع تدخل في تحليل « اوة»و«.. داو ووبة»ملدوخ يشفلد فيص عباس: .1

.10/9/0221 الشل ا ولطو بعمل على تطويل دخلنا من مصادر غيل اإلعال . // الليا « إم بي لي»تةوي . )باللاة اللولية(1699القاموس الدبلومالي في رالرة وةاءو الطبعة اللابعةو باووكا موليو .9

في المنطقة. // « الفيفالت»يةلط الاوء على مةفقبل « إف بي لي»و« روتابا» هل واء عصل الفحال ات اإلعالمية العلبية؟ ابدماج كارولين عاكوم .1

.10/9/0221ل ا ولط الليا الش .1669/ينايل 102 لب المعلومات وتطور المذهم العةيلد ا ملييي. // القاهلة مجلة الةيالة الدوليةو العدد كريم حجاج .9

ي الدولي والعالقات الفبادف اإلعالم -. 0229كابو وف/ 116 العالقات الدولية في ظلوي الفورة المعلوماتية. // دمش المعلفةو العدد د. محمد البخاري .6

الف اعالت الةيالية في ولائل اإلعالم الجماهيلية. مقلر وامعي. معهد طشقند -. )باللاة اللولية( 0229الدولية. مقلر وامعي. معهد طشقند الحيومي العالي للدرالات الشلقيةو لية في إطار العالقات الدولية. مقلر وامعي. معهد طشقند الحيومي العالي للدرالات الشلقيةو مبادئ الصحافة الدو -. )باللاة اللولية( 0229الحيومي العالي للدرالات الشلقيةو

و من DCدكفوراا علوم في العلوم الةيالية طلو ة للحصوف على دروة "العولمة وقاايا الفبادف اإلعالمي الدولي في ظلوي العالقات الدولية المعاصلة" -. )باللاة اللولية( 0229

. )باللاة 0221". طشقند المشاكل الةيالية للنظم العالمية والفطور العالمي – 02.22.24الفقافة الةيالية وا يديولوويا؛ و – 02.22.22بناء الدولة والمجفمعو ايخفصاص كاديمية قاايا الفبادف اإلعالمي الدولي في -. 0224 / كفوبل وبوفمبل160لو العدد اإلعالم الفقليدد في ظلوي العولمة والمجفمع المعلوماتي. // ودة مجلة المنه -اللوليةو بحث غيل منشور(

العولمة وا من اإلعالمي -. )باللاة اللولية( 0224ظلوي العالقات الدولية المعاصلة. مقلر وامعي. معهد طشقند الحيومي العالي للدرالات الشلقيةو طشقند مطبعة "بصمة"

202المعلوماتية والعالقات الدولية في عصل العولمة. // الليا مجلة "ال يصل"و العدد -م. 0222هـو 1404و 19ة الدرالات الدبلوماليةو العدد الوطني والدولي. // الليا مجل. )باللاة 0221ي العالي للدرالات الشلقيةو . العالقات العامة والفبادف اإلعالمي الدولي. مقلر لطالب الدرالات العليا )الماوةفيل(و معهد طشقند الحيوم0222هـ/ بليل 1404ص ل

. 1699)صحافة( من وامعة موليو الحيوميةو phD"دور ولائل اإلعالم الجماهيلية في الفنمية والفقافة والفعليم" طلو ة للحصوف على دروة دكفوراا ال لة ة في ا دب -اللولية(

. 1694ة في الفنمية والفقافة والفعليم" طلو ة للحصوف على دروة الماوةفيل في الصحافة. وامعة طشقند الحيوميةو "دور الصحافة الةوري -)باللاة اللوليةو بحث غيل منشور( )باللاة اللوليةو بحث غيل منشور(

.0224 / ب461د اللدمات اإلعالمية في ظلوي العولمة والمجفمع المعلوماتي. // دمش مجلة "المعلفة"و العدد. محمد البخاري، د. دانيار أبيدوف .12

Page 4: آفاق التبادل الإعلامي الدولي في إطار العلاقات الدولية

4من 4صفحة

.1662ميفبة ا بجلو المصليةو القاهلة اإلعالم الدولي بين النظلية والفطبي .د. محمد علي العويني .11

12. Bogdan Osolnik: Some Problems Concerning International Communication from the View Point of Implementing the

Principles of the Charter of the U.N. and the Declaration of Human Rights, Symposium Ljubljana 1968. 13. Colin Cherry: World Communication, Threat or Promise. A sociotechnical App-roach, London, Wiley-Interscience.

1971.

14. Dinker Rao: Mankekar, Mass Media and International Understanding as a Newly - Emerged. Underdeveloped Country Looks at the Problem. Symposium Ljubljana 1968.

15. Khalil Sabat: Role de La Veracite del' Information Dans La Comprehension Internationale. Symposium Ljubljana

1968. 16. Mass Media and International Understanding. School of Sociology, Political Scince and Journalism. Ljubljana. 1968.

17. Mohamed Habiboullah Ould Abdou: L'information en Mauritanie, These de Docdorat de 3e. Cycle. Universite de

Paris 2, 1975. 18. Mohamed Ali Khandan: Sima, Information et Politique Petroliere. These de Doctorat de Specialite en Science de

L'Information, Universite de Paris 2, 1973-1974.

19. Oton Pancer: Le Roie de la Langue International Dans La Communication Publique et Dans La Comprehension Internationale. Symposium Ljubljana 1968.

20. Peter Drucker: The New Realities: In Government and Politics, In Economics and Business, In Society and World

View (New York: Harper & Row Publishers, 1989). 21. Scott Lash., John Urry. The End of Organized Capitalism (Cambridge: Polity Press, 1993).

22. Theodore E: Kruglak. The International News Agencies and the Reduction of International Tensions. Symposium

Ljubljana 1968. 23. Wilbur Schamm: Mass Media and National Development, The Role of Information in the Developing Countries

Stanford University Press, 1966.

24. W. Phillips Davison: International Political Communication. New York. Fredrick A. Paeger. 1965.