: الالمباالة هوة وغلق التغيير صقل الفجوة احذر

فيه نقف الذي المكان بين المسافة نعي أن فعلينا جريئة، إستراتيجية لهو االعتبار في الفجوات أخذ إنتهم والتي بها نتمسك التي القيم نمارس أن علينا ذلك، من واألهم إليه، الوصول نريد الذي والمكان بالفعل،

: على التغلب سرعة وثقافة لإلصابة، التعرض نتقبل أن من كال يتطلب االعتبار في الفجوة وضع إن ثقافتنا،ليس مريحة، وغير جديدة بطرق وذلك ومعلمين، وآباء، قادة، بصفتنا نظهرها أن منا Oطلب سي والتي الخجل،

. بالعمل القيم بربط ملتزمين نكون أن علينا فقط مثاليين، نكون أن علينا

" عام " مرة ألول الفجوة احذر عبارة أن 1969ظهرت الركاب لتدريب تحذير كإشارة لندن أنفاق مترو فياسما أصبحت الحين ذلك ومنذ المحطة، ورصيف القطار باب بين الفجوة يخطون وهم ذرهم Zح يأخذوا

ملصق لدينا بيتنا وفي األحذية، ممسحة وحتى المالبس من شيء كل على العبارة وكتبت وفيلم، لفرقة، " دعوني" إليه، ننتقل أن نريد الذي والمكان فيه، نقف الذي للمكان اهتمامنا نعير بأن ليذكرنا الفجوة احذر

األمر أشرح

الثقافة مقابل اإلستراتيجية

لكليهما، النسبية واألهمية والثقافة، اإلستراتيجية بين العالقة حول دائر جدل هناك األعمال، عالم في " : " نريد " ماذا للسؤال التفصيلية اإلجابة أو ، اللعبة خطة أنها على اإلستراتيجية Oعرف أ المصطلحات ولتعريف

– " مرحلة من مدرسين عمل، فرق دينية، طوائف عائالت، جميعcا إننا ذلك؟ إلى سنصل وكيف نحقق، أنأن- نريد التي والخطوات نحققها، أن نريد التي األهداف في نفكر جميعcا ونحن للعبة، خطط لدينا الروضة

. ناجحين لنصبح نأخذها

- التعريفات بين ومن بماهيتنا، أكثر Oعنى وت نحققه، أن نريد بما أقل تهتم فهي األخرى الناحية من الثقافة،طالب، وأنا بي الخاصة االجتماع علم كتب ملئت التي التعريفات تلك بينها ومن للثقافة، والمعقدة الكثيرة

: الثقافة مفهوم كيندلي وآلن ديل تيرانس من كل يشرح أبسطها، هو Oذني أ في يتردد تعريف أكثر فإن " في" الحقيقة يوضح ألنه التعريف هذا أحب وأنا ، حولنا من األشياء بها نفعل التي الطريقة هي الثقافة

األول، الفصل في عنها كتبت والتي للندرة الكبيرة الثقافة من الثقافات، جميع حول تدور التي المناقشات. عائلتي تميز التي الثقافة وحتى محددة، مجتمعية لثقافة

: فبعضهم القادة، مع لي مناقشة كل في يدور الثقافة، أم اإلستراتيجية األهم ما حول الجدل أشكال بعض إن " : في اإلستراتيجية تتناول الثقافة إن دريكر بيتر الفكر قائد إلى المنسوب الشهير االقتباس إلى ينحاز

إليهما،" بحاجة ونحن ثنائي، انقسام إلى يؤدي اآلخر على المفهومين أحد تأليب أن البعض ويرى ، اإلفطارأننا فأعتقد الثقافة، من أهم اإلستراتيجية أن تدعم قوية حOجة أجد أن mعلي والزال لالهتمام، المثير ومن

." " " " - نحقق – أن نريد ماذا األهمية في تساوي األقل على ، نحن من أن cا نظري ولو نتفق جميعcا

أنني إال البيضة، أم أسبق الدجاجة هل فرضية مثل بشيء يفيد وال قديم، الجدل هذا أن البعض يشتكي فينماقد القضايا هذه مناقشة ان أعتقد أهمية اكثر تكون وقد للمنظمات، بالنسبة جدcا حيوية المسألة أن أظن

. والمجتمعات والمدارس األسر، مجرى Oحول ي

" عن" الكثير أقول أن أستطيع تجربتي، فمن معقد، أمر الثقافة أو حولنا من األشياء بها نفعل التي الطريقة: العشر األسئلة هذه أطرح بأن ما، منظمة أو عائلة، أو جماعة، وقيم الثقافة

عليها؟ -1 Oعاقب ت والتي عليها؟ Oكافئ ت التي السلوكيات ما2- ) وكيف؟ ) ، واالهتمام والمال، الوقت، مواردهم بالفعل الناس ينفق أينOتجاهل؟ -3 ت أو Oطبق، ت Oتبع، ت التي والتوقعات القواعد مايحتاجونه؟ -4 ما ويسألون به، يشعرون عما يتكلمون عندما والدعم باألمن الناس يشعر هليدعمهم؟ -5 الذي ومن يغيرهم؟ أن المحتمل من ومن المقدسات؟ هي ما

القصص؟ -6 تلك تحثها التي القيم وما األسطورية، القصص ماخطئا؟ -7 يرتكب أو باإلحباط، rصاب ي أو ما، شخص يرسب عندما يحدث ماذا8-) ؟ ) عاطفية مشاكل مجازفة، حيرة، للجرح التعرض Oرى ي كيفيظهران؟ -9 وكيف واللوم، الخجل يسود مدى أي إلىإعطاء -10 تقبل أو جديدة، أشياء تجربة التعلم، بسبب االنزعاج هل االنزعاج؟ مسامحة مجموع ما

) ؟ ) هذا يبدو وكيف االرتياح على كبير تعويل هناك هل أم واستقبالها، النصائح

أريد ولكن بالتحديد، أتطلع ماذا وإلى حياتنا، في دورها تلعب كيف عن سأتحدث يلي، مما قسم كل وفي. التساؤل هذا يقودنا أين إلى عن cأوال أتحدث أن

إلقاء على قدرتها في يكمن األسئلة هذه قوة أن أعتقد كامل، كموضوع الثقافة يدرس لشخص وبالنسبة : إثبات أجل من المستميتة ومحاولتنا الالمباالة، االتصال، عدم حياتنا في إظالمcا األماكن أكثر على الضوء" " ما " و ، نقول ما بين الفروق تظهر ولكنها فحسب، ثقافتنا فهم على األسئلة هذه تساعدنا وال الذات،

كيلي" تشارلز العزيز صديقي يستخدم نمارسها، التي والقيم بها، ندعيها التي القيم بين أو ، نفعل " جدراننا، " على Oعلق وت الطيبة، نوايانا تسكن التي للقيم الوهمية القائمة لوصف مأمولة قيم مصطلح

نطور وأن المشاكل، نعزل أن أردنا وإذا شركتنا، رؤية بيان في أو آباءنا، محاضرات صميم في وتدخل - كيف نمارسها التي قيمنا أسميه ما مقابل في المأمولة بقيمنا نتمسك أن علينا تحوليه، إستراتيجياتالتساؤل هذا على اإلجابة إن األفعال؟ محل األقوال نضع وهل ونفكر، ونتصرف، ونشعر، بالفعل، نعيش

. للغاية مزعجة تصبح قد

الالمباالة هOوة

: Oسر، األ تواجه أراها التي المشاكل معظم وراء الرئيسي السبب هي الالمباالة إن نظريتي هي هافي ناقشناها التي األشكال ضمنها من عديدة، أشكال تأخذ وهي والمنظمات؛ والمجتمعات، والمدارس،

" الشعور " ومن الخجل، ومن لإلصابة، عcرضة نصبح أن من أنفسنا لنحمي ننعزل فنحن ، التسلح فصلمعلمنا، – العمل، رئيس كان سواء يقودنا من أن نشعر عندما أيضcا ننعزل كما الهدف، بانعدام أو بالضياع

. االجتماعي – عقدهم مبلغ يحققون ال السياسيون أو آباءنا، شيخنا،

على السياسيين إن االجتماعي، العقد عن للتخلي عظيم مثال لهي مؤلمة، كونها غم Oر السياسة، إنينتج قد سلوكيات في يندمجون وهم عليهم، تؤثر ال أو تطبيقها، عليهم يجب ال قوانين يضعون الجانبين

يطلقون وهم السجن، يدخل أو الطالق، على يحصل أو عمله، من للفصل معظمنا يتعرض أن عنهاشيء لهو أنفسهم ويعيرون بعضهم على باللوم يلقون نراهم وأن تصرفاتهم، في تظهر ما ا cنادر شعارات

. نبالي ال أننا الناخبين إقبال إحصاءات Oظهر وت االجتماعي، العقد بموجب عليهم بما يوفون ال فهم لنا، zمخز

: القادة أن نتيجة يكون ما cا غالب االنفصال إن cأوال االجتماعي، العقد عن التخلي على آخر cمثاال الدين وخذ : بالحاجة شعور جميعcا ينتابنا مطمئن، غير عالم في cا ثاني ألسنتهم، تلوكها التي المبادئ وق يعيشون ال

وحاجتنا مخاوفنا الدين رجال يستغل وعندما للخوف، بشري فعل رد فهو المطلقة، الحقائق إلى الماسةبالروحانيات، ) ( التمسك عن تنشأ التي لإلصابة التعرض قابلية العرضية باستغالل وذلك االطمئنان إلى

" المقدسة، " األسرار ونتقبل المجهول، نصارع كيف تعليمنا من cبدال ، وعواقب إذعان، إلى الدين وتحويل) لإلصابة ) التعرض قابلية العرضية من اإليمان طرحنا وإذا وبنفسه، بأكمله، اإليمان مفهوم يفلس وبهذا

: اإلذعان، على يبنيان ال واالرتباط الروحاني التواصل إن التطرف، ذلك من األسوأ أو السياسة، لنا لنتج.) لإلصابة ) التعرض قابلية والعرضية واالنتماء، الحب، نتاج إنهما

: السؤال إليك التي ولهذا الثقافات ومنظماتنا ومجتمعاتنا، ومدارسنا، عائلتنا، في عمدcا نصنع ال نحنالفجوة أين األمر؟ يحدث فكيف إذن التواصل، وعدم الالمباالة، ؟تغذي

: فاقد هنا تبدأ الفجوة .إن نكون أن نريد وممن نعرفه مما أكثر تعني ماهيتنا يعطيه، ال الشيء